الصفحه ٢٢٢ : فرسان ، وثمانية عشر راجلاً
، فقتله عبد الله بن قطبة الطائي. (١)
ثم برز أخوه محمد بن عبد الله بن جعفر
الصفحه ٢٦٣ :
السبطين » ج ٢ ص ١٣٥ ، الفصل الخامس عشر ، المجلس الثاني عشر.
٢ ـ معالي السبطين ،
ج ٢ ص ١٤٠.
الصفحه ٣٦٧ :
دار الإمارة
كانت دار الإمارة في الكوفة ـ قبل حوالي
عشرين سنة من فاجعة كربلاء ـ مقراً للإمام أمير
الصفحه ٣٩٢ : » ج ٢ ، الفصل الثالث عشر ، المجس الثالث عشر ، وهو ينقل ذلك عن كتاب «
مصباح الحرمين ».
٢ ـ كتاب « الإقبال
الصفحه ٥١٨ : . (١)
____________
١ ـ كتاب « معالي
السبطين » ج ٢ ص ١٥٨ ، الفصل الرابع عشر ، المجلس الثاني عشر ، وذكر أيضاً في كتاب
« الأنوار
الصفحه ٦١٣ : يوم
الأحد مساء الخامس عشر من شهر رجب (١)
، مِن سنة ٦٢ للهجرة. (٢)
وهناك أقوال أخرى ـ غير مشهورة
الصفحه ٦٣٨ : المرسلون ».
ثمّ احتملها إلى داره بالحمراء ، فأقامت
به أحد عَشَرَ شهراً ، وخمسة عشر يوماً ، وتُوفّيَت
الصفحه ٧ : هـ ق ، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات.
٦٦ ـ المناقب لابن شهر آشوب ، المطبعة
العلمية بقم.
٦٧ ـ من لا
الصفحه ١٨ : هـ ق ، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات.
٦٦ ـ المناقب لابن شهر آشوب ، المطبعة
العلمية بقم.
٦٧ ـ من لا
الصفحه ١٠٠ :
معرفتها والتطبيق الحرفي لها ، والإعتماد عليها .. لا على النظريّات التي تَشكو من
عدم النُضج.
النقطة
الصفحه ١٠٤ : أن نعلم بأنّ الأصل في الخَلق هو :
الصحّة .. وليس المرض. والحالات المرضية أمور طارئة لا ينبغي ـ بسببها
الصفحه ١٣٩ :
أليس هو معاوية؟
نحن لا نريد أن نفتح ملفّات أبي سفيان
وابنه معاوية في هذه السطور ، فالحديث عنهما
الصفحه ١٤٣ : شرفاً بهذه المصاهرة ، وأمّا يزيد فإنّه لا يزداد شرفاً بها ، لأنّه أرفع
منزلةً وأعلى قدراً مِن أن يتشرّف
الصفحه ١٦٦ : خالداً سوف يشرب الخمر ، لعدم إلتزامه بالدين ، ولكنّ زيد
قَدّم له النصائح الكافية والتحذير اللازم
الصفحه ٢٤٩ :
آليـت أن لا أنـثنـي
أحمـي عيـالات أبي
أمضي على دين النبي
فجعلوا