الصفحه ١٧٥ :
التي لا يمكن
إنكارها أو التشكيك فيها ، بسبب شُهرتها في العالم.
وإذا بأفراد قد تجاوزوا حدود
الصفحه ١٩٣ : أخيّة ، لا تُشمِتي القوم بنا ، أُسكتي رحمك الله. (١).
فنهض الإمام الحسين عليهالسلام وأرسل أخاه
الصفحه ٢٧٧ : ء
غادروه فـي كربلاء قتيلاً
لا سقى الله جانبي كربلاء
فأخذت السيدة زينب عليهاالسلام
الصفحه ٢٨٦ : بما جرى ، بل لا بد من إيقاظ الشعور العام
بتلك الجناية العظمى ، التي صدرت من أرجس عصابة على وجه الأرض
الصفحه ١٥٠ : ـ فُجعت السيدة زينب بوفاة
أمّها ( سلام الله عليها ) وهي في رَيَعان شبابها ، لأنّها لم تبلغ العشرين من
الصفحه ٤٨٤ : الكلام ـ أيضاً ـ
إستعارة بلاغيّة ، ولعلّها تشير إلى أولئك الأفراد العشرة الذين ركبوا خيولهم
وسحقوا جسد
الصفحه ١٣٤ :
وتواجد الفضائل
والمزايا والخصائص التي لا توجد في غيرهم ، فهم في أعلى مستوى من الشرف ، وفي ذروة
الصفحه ١٧٠ : أنّ
الله سبحانه الذي اختار الإمام الحسين عليهالسلام
مصباحاً ومَناراً لهداية الأمّة الإسلامية .. لا
الصفحه ٢٥٠ : ، فيضع
خده عليها ثم يناجي ربه قائلاً : « صبراً على قضائك وبلائك ، يا رب لا معبود سواك
».
ثم وثب ليقوم
الصفحه ٢٦٨ : عليه
وقالت : والله لا يقتل حتى أقتل.
فأخذ عمر بن سعد بيده وقال : أما تستحي
من الله ، تريد أن تقتل
الصفحه ٢٧٠ : ؟!
فبكت وقالت : يا شيخ إن لنا عليلاً في
الخيمة ، وهو لا يتمكن من الجلوس والنهوض ، فكيف أفارقه وقد أحاطت
الصفحه ٢٨٣ :
نياحة السيدة زينب على سيد الشهداء
وفي يوم الحادي عشر من المحرم .. لما
أراد الأعداء أن يرحلوا
الصفحه ٥٣٨ :
نوعية الوسائل النقليّة المتوفّرة يومذاك؟!
وهذه معركة علميّة تاريخية لا تزال
قائمة على قدم وساق بين
الصفحه ٣١٧ : مستمرةً في الجريان ، لا تهدأ ولا تنقطع ، ولا تهدأ رنتهم
، أي : بكاءهم المصحوب بالنحيب والعويل ، بعد أن
الصفحه ٥٤٧ : الدين الإسلامي.
وأيّ إسلام يرضى بهذه الجناية التي
تقشعرّ منها السماوات والأرض؟!
هل هو إسلام النبي