الصفحه ٥٦٣ :
الليل عن صُبحه (١)
، وأسفَر الحقّ عن محضه (٢) ، ونَطق
زعيم الدين ، وخرست شقاشق الشياطين (٣)
، وطاح
الصفحه ٥٦٦ :
أنبيائه ، ومأوى
أصفيائه ، ظَهَر فيكم حسكة النفاق (١)
، وسمل جلباب الدين (٢) ، ونطق كاظم
الغاوين
الصفحه ٦٤٩ : الله في الحسينِ عظيماً
فـافتدى دينَه بذبـحٍ عظيمِ
الصفحه ٦٩٣ : ءاً
لإمامٍ على الشريعة قائم
قد أقام السبط القوائم للدين
ليعلو وكنت إحدى القوائم
الصفحه ١٢٧ :
فكيف يَجبر هذا الشعور بالنقص .. الذي
لا يُفارقه؟!
وكيف يستر هذه العيوب التي أحاطت به
وغَمرته
الصفحه ٣٥٢ : . (١)
أي : لا يصير الإمهال والتأخير في
الإنتقام سبباً لخفة نفوسكم وانتعاشها من الطرب والفرح ، وبذلك تأخذكم
الصفحه ٣٩٤ : ء يلعبن بالدفوف والطبول.
فقلت ـ في نفسي ـ : لا نرى لأهل الشام
عيداً لا نعرفه نحن. فرأيت قوماً يتحدثون
الصفحه ٦٢٥ : »؟
إذ لا يوجد لها ـ ولا لزوجها عبد الله
بن جعفر ـ أيّ إسم أو أثَر ، فهل وقعت المجاعة قبل واقعة الحَرّة
الصفحه ٨٠ :
كثير الذكر
والإستغفار ، أرقت معه ليلتي (١) وقلت : يا
أبتاه ما لي أراك في هذه الليلة لا تذوق طعم
الصفحه ١٤١ :
إنّ مروان لا يَعلم بأنّ المهر شرطٌ في
الزواج ، وأن « لا زواجَ بلا مهر » بصَرف النظر عن طرَفي
الصفحه ١٦٩ : : إرادةُ حَتم وإرادة عَزم ،
ينهى وهو يشاء ، ويأمر وهو لا يشاء ، أو ما رأيت أنّه نهى آدم وزوجته عن أن يأكلا
الصفحه ٢٤٢ : أشده ، والعواطف قد هاجت هيجان البحار المتلاطمة ، والدموع
متواصلة تتهاطل كالمطر ، وأصوات البكاء لا تنقطع
الصفحه ٣٥٠ :
رسول الله جد الحسين؟!
«
وأنتم لا تنصرون »
أي : لا تجدون من ينصركم يوم القيامة ،
ومن ينجيكم من
الصفحه ١١٢ :
فقال معاوية : لا تفعل يا أبا عبد الله
، فإنّك لا تنتصف منه ، ولعلّك أن تُظهر لنا من مغبّته ما هو
الصفحه ١١٦ :
الجناحين وسيد بني هاشم.
فقال عبد الله : كلا ، بل سيّدا بَني
هاشم حسنٌ وحسين ، لا يُنازعهما في ذلك أحَد