الصفحه ٢٧١ : الدين.
إنها إبنة ذلك البطل العظيم الذي كان
يخوض غمار الموت ـ بين يدي رسول الله
الصفحه ٣٢٥ : التخلق بالفضائل ، والتي من أبرزها : الوفاء بالعهد ، وترجيح الدين على كل
شيء.
هذا .. ونعود لنذكر ـ مرةً
الصفحه ٣٣٤ : .
ولم يكن الإمام الحسين مناراً مادياً
فقط .. بل كان مناراً لمن يبحث عن الحقيقة ، ويسأل عن الدين ، ويريد
الصفحه ٣٣٨ :
الدينية والاقتصادية والسياسية والأمنية وغيرها.
وهنا أدمجت السيدة زينب عليهاالسلام كلامها بالقرآن
الصفحه ٣٤٧ :
الدين الطبري الشافعي ـ المتوفى سنة ٦٩٤ هـ ـ في كتابه : ذخائر العقبى ، طبع مصر ،
عام ١٣٥٦ هـ ، صفحة ١٤٥
الصفحه ٣٧٦ : ؟
فقال : أنا المتكلم يا عدو الله! أتقتل
الذرية الطاهرة التي قد أذهب الله عنها الرجس ، وتزعم أنك على دين
الصفحه ٣٩٣ : في الناس عن وصول قافلة أسارى
وسبايا ، خرج رجالهم من الدين فقضى عليهم يزيد وقتلهم وسبى نساءهم ليعتبر
الصفحه ٤١٣ :
الإستهزاء بالمعتقدات الدينية ، وأبشع مظاهر الدناءة واللؤم .. في تصرفاته الحاقدة!!
مظاهر وكلمات ينكشف
الصفحه ٤٣٢ : الإستهزاء بها وبالمقدسات الدينية.
وهي عليهاالسلام
تشير بكلامها ـ هذا ـ إلى تلك الأبيات التي قالها يزيد
الصفحه ٤٤٠ :
والأحزاب ، وهكذا
إبنه معاوية « الذي كان على دين أبيه » ، ولكن الرسول الكريم أطلقهما وخلى سبيلهما
الصفحه ٤٤٦ : )!!
ويزيد : هو حفيد هكذا امرأة حقودة.
وحقده على الدين وارتكابه للجرائم الكبيرة ليس بشيء جديد!!
«
ونصب
الصفحه ٤٥٠ : عمياء ، دون رعاية الجوانب الإنسانية أو
العاطفية أو الدينية. وكان له مستشار مسيحي حاقد إسمه : « سرجون
الصفحه ٥٥٨ : ، وأنقذهم من الغواية ، وبصّرهم من العماية ، وهداهم إلى الدين
القويم ، ودعاهم إلى الصراط المستقيم.
ثمّ
الصفحه ٥٥٩ : التفتت إلى أهل المجلس وقالت : أنتم
ـ عباد الله ـ نصب أمره ونَهيه (١)
، وحَمَلة دينه ووَحيه ، وأُمَنا
الصفحه ٥٦٠ : من الكبر ، والزكاة تزكية للنفس ونماءً في الرزق ، والصيام
تثبيتاً للإخلاص ، والحجّ تشييداً للدين