الصفحه ٢٢٢ :
وكان عبد الله بن جعفر ـ زوج السيده
زينب ـ قد أمر ولديه : عوناً ومحمداً ان يرافقا الإمام الحسين
الصفحه ١١٨ : .
١ ـ عبد الله بن جعفر ، مع الانتباه الى
علاقاته الديبلوماسية الظاهرية المُسبَقة مع الطاغية معاوية
الصفحه ٦٢٥ :
وهنا أكثر من سؤال يتبادر إلى الذهن حول
هذا القول :
السؤال الأول : إنّ التاريخ لم يَذكر
مجاعةً
الصفحه ٢٧٧ :
فقال الرجل : نعم ، قبل ساعة رأيت امرأة
منكم إنحدرت نحو المعركة!
فأقبلت السيدة زينب حتى وصلت إلى
الصفحه ٦٥٧ :
آل النبي المصطفـى مَـن مَدحُهُم
وردي وفيهـم لا يـزالُ تـَرنّمي
وإلى العقيلة
الصفحه ٦٣٢ : بثمنها إلى الحجاز ما يُقوّتها به ، فجاء بها إلى الشام
لإحراز قوتها ، فهو ممّا لا يقبله عاقل ، فابن جعفر
الصفحه ٤٩٩ :
كالشفاعة للآخرين ، وغير ذلك من المميّزات.
وأمّا سيد الشهداء الإمام الحسين عليهالسلام فقد خاطبه الله
الصفحه ٥٨ : ، مضى عليها عدة أيام ولم يعين لها إسم.
فسالت السيدة فاطمة
من الإمام أمير المؤمنين عليهماالسلام
عن
الصفحه ١٦٣ :
ومِن جملة الذين تقدّموا إلى الإمام
وسألوه عن سبب خروجه هو عبد الله بن جعفر زوج السيدة زينب الكبرى
الصفحه ٦٥٦ :
وللعالم الجليل الشيخ جعفر النقدي (١)
قصيدة نختار منها هذه الأبيات
يا دهرُ كُفّ سِهام خطبك
الصفحه ١١٩ : جعفر كان كِبَر السنّ ، ولكن قد يُضعّف هذا الاحتمال ما ثَبت ـ
تاريخيّاً ـ من أن عمره ـ يومذاك ـ كان
الصفحه ٥٣ :
تاريخ ميلاد السيدة زينب
في غضون السنة السادسة من الهجرة استقبل
البيت العلوي الفاطمي الطاهر
الصفحه ٦١٧ :
مرقد السيدة زينب الكبرى
إختلفت الأقوال في مدفن السيدة زينب
الكبرى عليهاالسلام ومحلّ قبرها
الصفحه ١٣١ : لعبد الله بن جعفر أن يُنعم
بالقَبول ويوافق بدون موافقة الإمام الحسين ، فتخلّص من هذا الطلب المُحرج
الصفحه ٥٤٦ : ، فكان يرفع التقارير
إلى يزيد ويُخبره عن نشاطات السيدة زينب ، ويُنذره بالإنفجار ، وانفلات الأمر من
يده