الصفحه ٢٦٩ : .
فأضرموا الخيم ناراً ، ففررن بنات رسول
الله من خيمة إلى خيمة ، ومن خباء إلى خباء ..
وذكر في بعض كتب
الصفحه ٢٧٩ :
ترحيل العائلة من كربلاء
لقد جاءوا بالنياق المهزولة لترحيل آل
رسول الله ، فلا غطاء ولا وطا
الصفحه ٣٩٦ : المصلون لدى دخولهم إلى المسجد وخروجهم منه ، وبذلك يختاروا
من يريدونه للإستخدام ويشتروه.
نعم ، إن الذين
الصفحه ٤٧٩ :
ارتكبوا فاجعة
كربلاء الدامية كانوا من أولاد الحرام!! بِدءاً من يزيد ، إلى ابن زياد ، إلى
الشمر
الصفحه ٢٥٢ :
فحملوا عليه من كل جانب ، وضربه زرعة بن
شرؤيك بالسيف على كتفه ، وطعنه الحصين بن نمير بالرمح في صدره
الصفحه ٢٩٤ : شاذاً يختلف عما مضى ،
فقد إنقلبت إلى جو من الإرهاب والإرعاب ، وانتشر الآلاف من الشرطة والجواسيس ، وهم
في
الصفحه ٨٠ : التاريخ يتبادر إلى الذهن هذا السؤال : لماذا الخوف؟
الجواب : لا شك أن
الخوف لم يكن من الموت ، لأن الإمام
الصفحه ٢٩٢ : الجواب على هذا السؤال يحتاج إلى
مزيد من الشرح والتفصيل ، وهو خارج عن أسلوب الكتاب ، ولكننا نذكر ـ الآن
الصفحه ١٧٠ : : مقتولاً ) ولكنّه شاء ذلك ، ونَفس هذا المعنى يأتي بالنسبة إلى
مأساة سَبي النساء الطاهرات.
إذ من الواضح
الصفحه ٣٢٠ :
مع جواريها ـ الصوف
والشعر ـ من الصباح إلى نصف النهار ـ وتصنع بذلك خيوطاً جاهزة للنسيج ، ثم تأمرهن
الصفحه ٤٨٣ : لو بقيت جُثث أناس على الأرض ـ من غير دفن ـ ، وكانت المنطقة تتواجد فيها
الذئاب ، فإنّها تأتي إلى تلك
الصفحه ١٨٧ : .
جدّي خيرٌ مني ، وأبي خيرٌ منّي ،
وأُمّي خيرٌ منّي ، وأخي [ الحسن ] خيرٌ منّي ، ولي ولكلّ مسلم برسول
الصفحه ٢٠٠ : .
فقال لي : طوع إرادتك ، فبرز حبيب ناحية
، ونافع إلى ناحية ، فانتدب أصحابه.
فتطالعوا من مضاربهم
الصفحه ٢٠٢ :
في صدور من يفرق
ناديكم! (١)
فقال الإمام الحسين عليهالسلام : أخرجهن عليهم يا آل الله!
فخرجن
الصفحه ٤٥٠ :
وماذا تتوقع منه؟!
وخاصة وأنه يرى تحت تصرفه جيشاً كبيراً
ينفذ أوامره بكل سرعة ، ويطيعه طاعةً