الصفحه ٥٢٥ : جمعاً
كثيراً من أهل الشام تغيّرت نظرتهم الإيجابيّة إلى حكومة بني أميّة بشكل عام ،
وإلى الطاغية يزيد بشكل
الصفحه ٢٥٣ :
عودة فرس الإمام الحسين إلى المخيم
وكان فرس الإمام الحسين .. فرساً أصيلاً
من جياد خيل رسول الله
الصفحه ٢٦٥ :
وخرجن بنات آل الرسول وحريمه يتساعدن
على البكاء ، ويندبن لفراق الحماة والأحباء. (١)
قال حميد بن
الصفحه ٥٥٦ : بالشُكر .. كذلك نَدَبهم إلى أمثالها مِن موجبات
الثواب والأعمال التي تُسبّب دوام النِعَم.
٦ ـ جعل القلوب
الصفحه ٢٥١ : وقال
: والله لا أفارق عمي وجاء حتى جلس عند الإمام ، وجعل يطلب منه أن ينهض ويرجع إلى
المخيم ، وفي هذه
الصفحه ٥١٣ : في الشام
بين
الإمام زين العابدين عليهالسلام
ويزيد
بن معاوية
تَرحيل
عائلة آل الرسول م
مِن
الصفحه ٥٩١ :
عليه وآله وسلم )
زارَ منزل فاطمة عليهاالسلام
في يوم من الأيام ، فعَمِلَت له حريرة (١)
، وأتاهُ
الصفحه ١٦٥ :
إلى مكان لا يراه أحد ويشرب السائل بدلاً من أن يُريقه في المزبلة ، من دون أن
يُبالي إلى نصيحة
الصفحه ٣٩٥ :
فأشاروا إلى باب يقال له : « باب
الساعات ».
فبينا أنا كذلك إذ رأيت الرايات يتلو
بعضها بعضاً
الصفحه ٢١٢ : الماء فلم نجدها.
فقلت ـ في نفسي ـ : أمضي إلى عمتي زينب
، لعلها أدخرت لنا شيئاً من الماء!!
فمضيت
الصفحه ٦٩١ : . في السنة العاشرة من
عمره هاجر ـ برفقة والده ـ إلى مدينة النجف الأشرف ، لينهل العلم في مدينة « باب
الصفحه ٥١٩ : بن عامر » لمّا قُتل أبوها جاءت إلى دار الإمام أمير
المؤمنين علي عليهالسلام
وبَقيَت هناك مدّة من
الصفحه ٢٠٥ : العبرة ، فأردت أن
أرجع إلى أخي الحسين وأخبره بذلك ، فسمعت من خيمة حبيب بن مظاهر همهمة ودمدمة ،
فمضيت
الصفحه ٢٩٦ :
خشيت على عيني أن
تذهبا ، وغسلت يدي من الجص ، وخرجت من ظهر القصر ، وأتيت إلى الكناس (١)
فبينا أنا
الصفحه ٥١٨ :
ولا كَسَونَ رؤوسهن!
صائمات النهار ، ونائحات الليل.
يا منهال! أصبحنا مثل بني إسرائيل في آل
فرعون