الصفحه ٢١٠ :
فقال له الحسين : ما يبكيك؟
قال : سيدي .. أبت الأسدية إلا مواساتكم!!
فبكى الإمام الحسين
الصفحه ٢١٥ :
الفصل التاسع
يوم
عاشوراء
مقتل
سيدنا علي الأكبر عليهالسلام
مقتل
أولاد السيدة زينب ( عليها
الصفحه ٣١٣ : السيدة زينب عليهاالسلام بماضيهم المخزي وتاريخهم الأسود ، حيث
صدر منهم الغدر مرات عديدة ، فمنها
الصفحه ٣٣٠ : تلكم الكيفية والملحقات؟؟!!
«
ومعدن الرسالة؟ وسيد شباب أهل الجنة؟ »
إن الإمامة : هي إمتداد للرسالة
الصفحه ٣٦٥ :
الفصل الرابع
عشر
دار
الإمارة
السيدة
زينب في مجلس ابن زياد
ماذا
جرى بعد ذلك؟
الصفحه ١١٥ : سرّك منّي مِن خُلق.
فقال معاوية : يا أبا جعفر : اقسمتُ
عليك لَتجلسنّ ، لعن الله من أخرجَ ضبّ صدرك
الصفحه ٥٠٣ : ». (٢)
وقد روي ـ أيضاً ـ عن الإمام جعفر
الصادق عليهالسلام أنّه أمَر
رجلاً كان يريد الذهاب إلى زيارة قبر
الصفحه ١٤٥ :
أيجعـل كـلّ جبـارٍ عنيدٍ (٢)
إلى الأخيار من أهل الجنان
الصفحه ٤٦٤ : من ذلك التابوت ،
كالقِدر الكبير للطعام الذي توضع فيه البقول ، وتوضع على نار خفيفة ، وفُجأةً
يرفعون
الصفحه ٦١٦ : منها ، ثم يدخلون إلى
مرقدها الشريف ، للسلام عليها ، وقراءة سورة الفاتحة على روحها الزكية الطاهرة
الصفحه ٥٩٥ :
والأرضين ، بِلَعنِ (١) من ظلم
عترتك ، واستحلّ حُرمَتك.
فإذا برزت تلك العصابة إلى مضاجعها (٢)
تولّى الله
الصفحه ١٦٨ : يستحق العقوبة ، لكن يجوز ـ من باب المجاز ـ نسبة ذلك
الفعل إلى الذي أعطى القوة لجميع الخلق ، وأراد أن
الصفحه ٤٦٧ : جبهة واحدة ـ وذلك في يوم القيامة ـ فيَشكو كلّ واحد من
آل الرسول إلى النبي الكريم كلّ ما لقيَ من الناس
الصفحه ٢٤٩ : ابن نبي
غيره »!
ثم أخذ السهم وأخرجه من قفاه فانبعث
الدم كالميزاب ، فوضع يده على الجرح فلما امتلأت
الصفحه ٦٣٤ :
من هو العُبيدلي؟
وما هو كتاب « أخبار الزينبات »؟
الجواب : هو العلامة الجليل ، الشريف
الطاهر