الصفحه ٦٠٣ : ».
٤ ـ وروى أحمد بن جعفر بن سليمان
الهاشمي ، قال : كانت زينب بنت علي عليهماالسلام
تقول : « مَن أراد أن لا
الصفحه ٣٧ : (
صلوات الله عليهم اجمعين ) تحت عنوان : « ... من المهد الى اللحد » فأكمل منها عن
حياة ستة من المعصومين
الصفحه ٣٠٧ : ، وخسرت الصفقة ، وبؤتم بغضب من الله ، وضربت عليكم
الذلة والمسكنة.
وَيلكم يا أهل الكوفة!
أتدرون أيّ
الصفحه ٣١٧ : : الصوت الحزين عند البكاء.
لما رأت السيدة زينب عليهاالسلام ذلك البكاء الذي كله نفاق .. دعت عليهم
، ومن
الصفحه ٣٩٢ : بغال ، والحرس خلفنا وحولنا بالرماح ، إن دمعت من
أحدنا عين قرع رأسه بالرمح! حتى دخلنا دمشق ، صاح صائح
الصفحه ٤٤١ :
مع أسلافك .. أن تتعامل مع حفيدات الرسول هذا التعامل السيئ؟!
ولعل السيدة زينب قصدت المعنيين معاً
الصفحه ٥١٢ : ودود ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ».
فقال يزيد :
« يـا صيحة تُحمدُ من صوائح
ما
الصفحه ٦٦٦ :
وله قصيدة أخرى يقوله فيها :
وأمضُّ ما جرعت من الغصص التي
قدحت بجانحة الهدى
الصفحه ٦٧٤ :
أترى القوم إذ عليك مررنا
منعونا من البكا والنياح
إن يكن هيناً
الصفحه ٦٨٣ :
شِمرَ الخنا بالسوط ألَّمَ أضلعي
فأجابها من فوق شاهقة القنا
قضي القضاء بما جرى
الصفحه ١٦١ :
إلى منى ويبيتون فيها ليلة واحدة ، فإذا أصبح الصباح من يوم عرفة ـ وهو اليوم
التاسع ـ يخرجون إلى أرض
الصفحه ٩٨ :
السلام ) إلى دار
زوجها عبد الله بن جعفر .. بكلّ إجلال واحترام. وأنجَبَت منه أولاداً كانوا ثمرات
الصفحه ١١٢ : خفيّ عنّا ، (١)
وما لا نحبّ ان نعلمه منه!!
وغشيهم عبد الله بن جعفر (٢)
فأدناه معاوية وقرّبه.
فمال
الصفحه ١١٣ :
حتى أرعدت خصائله (١)
ثم نزل عن السرير كالفنيق (٢) فقال عمرو :
مَه يا أبا جعفر؟
فقال له عبد الله
الصفحه ١٤٧ :
الفصل الخامس
إستعراض موجَز لحياة السيدة زينب الكبرى