الصفحه ٢٤٤ : وشمالاً ونادى : هل من يقدم إلي جوادي؟
فسمعت السيدة زينب ذلك ، فخرجت وأخذت
بعنان الجواد ، وأقبلت إليه
الصفحه ٦٢٤ : ـ القطع واليقين بذلك ، حتى يلزم منه إهمال القبر الموجود في ضاحية دمشق
بالشام. فالتوسّل إلى الله تعالى
الصفحه ٥٤٤ : عن
البكاء طيلة مسيرتهنّ من كربلاء إلى الكوفة ومنها إلى الشام ، وهنّ في قيد الأسر
والسَبي ، حتى قال
الصفحه ١٨٤ :
وكـلّ حيّ سالكٌ سبيلـي (٢)
ما أقربَ الوعد من الرحيلِ
وإنّما الأمر إلى الجليلِ
الصفحه ٢٣٣ : يخرج إلى ساحة الجهاد
عودة
فرس الإمام إلى المخيم
ذهاب
السيدة زينب إلى المعركة
الصفحه ٣٥ :
وقد شاءت المقدرات الإلهية ان يكون
السيد المؤلف وحيد ابويه ، فقد كان الموت قد اغتال ـ قبل ذلك
الصفحه ٦٢١ : البيت؟!
فهل كانت هناك أسباب وحِكَم تَفرض إخفاء
قبرها ، كما كانت ذلك بالنسبة إلى قبر والدتها السيدة
الصفحه ٦٠ : السيدتين : زينب وأم كلثوم بنتان للإمام
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب من السيدة فاطمة الزهراء عليهماالسلام
الصفحه ٤٤٢ :
«
وسوقك بنات رسول الله سبايا »
السوق : يقال : ساق الماشية يسوقها
سوقاً : حثها على السير من خلف
الصفحه ٣٨٦ :
والحاجة إلى من يهون
عليهم مصائب الأسر ومتاعب السفر.
وروي عن الإمام علي بن الحسين عليهالسلام
الصفحه ٤٧٨ : لا يكفي ، بل لابدّ من التمسّك
بالمحتوى الصحيح!
ولابدّ من التوقيع الإلهي على شرعيّة
ذلك المذهب ، عن
الصفحه ٤٩١ : السيدة زينب عليهاالسلام بحقيقة واقعيّة : وهي أنّ العار والخزي
وسبّة التاريخ ، سوف تكون ملازمة ليزيد إلى
الصفحه ٦١٤ : ء الخالدات ، فصارت ثانية أعظم سيدة من
سيدات البشر ، حيث إنّ أمّها السيدة فاطمة الزهراء عليهاالسلام
هي : أولى
الصفحه ٧١ : عاشتها السيدة تحت
ظل الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم.
(١)
__________________
١ ـ ونقرأ في بعض
الصفحه ٥٠٢ : العطاء الكثير الوافر ، مع
الإحترام والتقدير ، إذ قد يَدفع الإنسان الأجرة إلى العامل .. مِن دون أن تكون