الصفحه ٣٤٣ : وأسرهن بتلك الكيفية المؤلمة ، ثم الإنتقال بهن من بلد إلى بلد؟ ».
ثم استمرت السيدة زينب عليهاالسلام
الصفحه ١٩٩ : ، فوقفت إلى
جنبها (٢)
رجاء أن يسرع في خروجه منها.
فاستقبلته زينب ، ووضعت له متكئاً ،
فجلس وجعل يحدثها
الصفحه ٤٩ :
السيدة زينب الكبرى
نقول :
كيف يمكن لنا الإحاطة بحياة سيدة قضت
معظم حياتها في الخدر ، وورا
الصفحه ٣٣٩ :
النفسي المستمر ، بسبب الشعور بالحقارة والنقص والخوف من إعتداء الآخرين!
المسكنة : الفقر الشديد والبؤس
الصفحه ٥٠٦ :
مِن تجبّر وكبرياء. (١)
__________________
١ ـ لقد ذُكرت خطبة
السيدة زينب عليهاالسلام في مجلس
الصفحه ٢٢٩ :
مقتل الطفل الرضيع
قال السيد ابن طاووس (١)
: لما رأى الحسين عليهالسلام
مصارع فتيانه وأحبته عزم
الصفحه ٢٣٠ : .
قال الإمام الباقر عليهالسلام : فلم يسقط من ذلك الدم قطرة إلى
الأرض. (١)
وفي رواية أخرى : أن الإمام
الصفحه ٣٠٩ :
شرح خطبة السيدة زينب
في الكوفة
قبل أن أبدأ بشرح بعض كلمات الخطبة أجلب
إنتباه القارئ الذكي إلى
الصفحه ٦٦٤ : ، وقيل : هو الستر المؤلّف من قماشين مقرونَين ، أو قماش وبِطانة
للقماش.
٢ ـ ديوان السيد
حيدر الحلّي
الصفحه ٦٥ :
السيدة زينب في عهد جدّها الرسول
إن الذكاء المفرط ، والنضج المبكر
يمهدان للطفل أن يرقى إلى أعلى
الصفحه ٨٢ : الكلام إذا جاع أو عطش ، فأطعميه واسقيه وإلا خلي سبيله يأكل من حشائش الأرض
».
فلما وصل إلى الباب عالجه
الصفحه ٣٢١ :
لكن أولئك كانوا
ينقضون العهد.
وبعد هذا التمهيد .. نقول : لقد شبهت
السيدة زينب عليهاالسلام أهل
الصفحه ٣٥٠ :
الإمتحان ، وعندها
يكون المجرمون في قبضة محكمة العدالة الإلهية ، فمن يخلصهم ـ في ذلك اليوم ـ من
الصفحه ٣٩٣ :
السيدة زينب الكبرى في الشام
ووصل موكب الحزن والأسى إلى دمشق :
عاصمة الأمويين ، ومركز قيادتهم
الصفحه ٥٩٠ :
فقالت : لا يُجزعنّك ما ترى ، فوالله
إنّ ذلك لعهد من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى جدّك