الصفحه ٢٦١ :
السيدة
زينب تجمع العيال والأطفال
ليلة
الوحشة
ترحيل
العائلة من كربلاء
نياحة
السيدة زينب على سيد
الصفحه ٦٣٠ : إلى
الشام سنة المجاعة .. لم نرَهُ في كلام أحد من المؤرّخين ، مع مزيد التفتيش
والتنقيب. وإن كان ذُكرَ
الصفحه ٥٢٢ : ؟
فقالت السيدة زينب : إسألي عمّا بدا
لكِ.
قالت : أسألكِ عن دار علي بن أبي طالب؟
قالت لها السيدة زينب
الصفحه ٤٥٩ : عبّرت السيدة زينب عن الإمام الحسين
عليهالسلام بـ « شمس آل
عبد المطّلب » ، ويا لهذا التعبير من بلاغة
الصفحه ٦٨٦ : يبلّ الشفاه منها الزلالُ
__________________
١ ـ المرقال : الإبل
الّتي تسرع في السَير. المعجم
الصفحه ٤٤٣ :
«
تحدو بهن الأعداء من بلد إلى بلد »
أي : يسوقهن الأعداء من كربلاء إلى
الكوفة ، ومنها إلى الشام
الصفحه ١٥٥ :
السيدة زينب وفاجعة كربلاء
لا بدّ مِن أن نبدأ من أوائل الواقعة ،
مع رعاية الإختصار ، ليكون القارئ
الصفحه ١٧٦ : من بلد إلى بلد.
وكانت العائلة لا تدخل إلى بلد إلا
وتوجد في أهل ذلك البلاد الوعي واليقظة ، وتكشف
الصفحه ١٥١ : بمرأى من السيدة زينب ومسمع.
وطالت مدّة الإضطهاد عشر سنين ، وانتهت
إلى دسّ السمّ إلى
الصفحه ٢٢٧ : عند باب الخيمة .. وهو
ينظر إلى ميدان القتال ، وكانت السيدة زينب واقفة تنظر إلى وجه أخيها ، وإذا
بالحزن
الصفحه ٢٦٧ : (٢)
فأخذ ما كان في الخيمة ، ونظر إلى علي بن الحسين وهو على نطع من الأديم (٣)
وكان مريضاً فجذب النطع من تحته
الصفحه ٥٠٤ : أولئك الصفوة
الطيّبة من رجال آل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأن يجعل في البقيّة الباقية منهم خيراً
الصفحه ١٠٨ : الحبشة (٣)
وكان جعفر قد هاجر إلى الحبشة الهجرة الثانية.
وأشهرهم : عبد الله ، وكان من الأجواد ،
وهو من
الصفحه ٣١١ : أشارت السيدة
زينب الكبرى عليهاالسلام إلى الناس
أن اسكتوا. فتصرفت في الانسان والحيوان والجماد. إحتبست
الصفحه ٢٥٩ :
ويستفاد من بعض كتب المقاتل أن السيدة
زينب عليهاالسلام لم تكن هناك
حين مجيء الشمر ، بل أسرعت إلى