الصفحه ٦٢ : : كريمة الحي من النساء ».
وجاء في « المعجم
الوسيط » : « العقيلة : السيدة المخدرة ».
وجاء في
الصفحه ٧١ : ء ، وحركتني الرياح من جانب إلى جانب ، فرأيت شجرة عظيمى فتمسكت بها لكي أسلم
من شدة الريح العاصفة ، وإذا بالرياح
الصفحه ٧٣ :
السيدة زينب في عهد أمها البتول
تستأنس البنت بأمها أكثر من استيناسها
بأبيها ، وتنسجم معها أكثر من
الصفحه ٧٥ :
السيدة زينب في عهد والدها أمير المؤمنين
بعد أن وصل الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام من البصرة
الصفحه ١١٢ :
فقال معاوية : لا تفعل يا أبا عبد الله
، فإنّك لا تنتصف منه ، ولعلّك أن تُظهر لنا من مغبّته ما هو
الصفحه ١٢٨ :
فهو يُحاول أن يَكسب شيئاً من الشرف
والمجد ، لِيَملأ هذا الفراغ ويتخلّص من هذا الشعور ، ويُغطّي على
الصفحه ١٤٤ : جميعاً أنّي قد
زوّجت أمّ كلثوم بنت عبد الله بن جعفر من ابن عمّها القاسم بن محمد بن جعفر ، على
أربعمائة
الصفحه ١٤٩ : .
فلقد فُجعت بجدّها الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم وكان لها من العمر ـ يومذاك ـ حوالي
خمس سنوات
الصفحه ١٥٢ :
الإمام الحسن عليهالسلام بمكيدة من معاوية ، وقضى الإمام نحبه
مسموماً ، ورشقوا جنازته بالسهام حتى
الصفحه ١٦٥ : المباشر للفعل .. لأنّ
ذلك الفعل حَصَلَ ووَقَع من غير إرادة منه.
مثال ذلك : أن
يُربّط « زيد » « عمرواً
الصفحه ١٦٧ : مُعيّن.
ولمزيد من التوضيح
.. نذكر هذا المثال الثالث : قال الله تعالى ـ في القرآن الكريم ـ : « ولو
شا
الصفحه ١٧٠ : : مقتولاً ) ولكنّه شاء ذلك ، ونَفس هذا المعنى يأتي بالنسبة إلى
مأساة سَبي النساء الطاهرات.
إذ من الواضح
الصفحه ١٧٧ : ، ولم يَطلُب به أحد ثاراً
، ولَضاع دمه هدراً. فكان الحسين يعلم أنّ هذا عملٌ لابدّ منه ، وأنّه لا يقوم به
الصفحه ٢٢٥ : عليهماالسلام
تمتاز بنوع خاص من تبادل المحبة والإحترام ، فقد كانت السيدة زينب تكن إخوتها من
أبيها كل عكاطفة وود
الصفحه ٢٩٨ :
من تحت قناعها ، وأومأت إليه بخرقة ، وجعلت تقول :
يـا هـلالاً لمـا استتـم كمالاً