الصفحه ٣٨ :
في نفوس وأرواح
أولئك الأفراد ، ويعيد إليهم روح الإيمان والإلتزام بمبادئ الادين الحنيف ،
والإعتزاز
الصفحه ٧٠ :
تجاه ما يحدث.
بالإضافة إلى إيمانها الوثيق بالله
تعالى ، وتقواها ، وورعها وعفافها ، وحيائها
الصفحه ٢٩٣ :
ومن الثابت أن العقلاء لا يقبلون أي عذر
من ذلك الفرد أو الشعب الذي مر بتلك الحالة الشاذة ، لأن
الصفحه ٤٨ : .. أليس النسب الرفيع من أسباب
العظمة؟!
أو ليس العلم الغزير ـ بما فيه الفصاحة
والبلاغة ـ من موجبات الشرف
الصفحه ٣١٤ : عليهالسلام
أيام إقامته في مكة ، يطلبون منه التوجه إلى العراق لينقذهم من الإستعمار الأموي
الغاشم. وضمنوا
الصفحه ٤٩٥ :
أصفياء. (١)
بقلب مفعم بالإيمان بالله تعالى ،
والرضا بما يختاره الله لعباده ، بدأت السيدة زينب
الصفحه ٢٨٦ : ذاكرتها أمام جبال
المصائب والفجائع ، والهموم والأحزان.
نعم ، هكذا كان المفروض ، ولكن إيمانها
الراسخ
الصفحه ٥٦٠ : (٤)
، ورُخَصه الموهوبة ، وشرائعه المكتوبة (٥).
فجعل الله الإيمان تطهيراً لكم من الشرك
، والصلاة تنزيهاً لكم
الصفحه ١٨٠ : !
وأيمُ الله ليَقتلونني ، ثمّ
ليُلبِسنّهم الله ذُلاً شاملاً ، وسيفاً قاطعاً ، وليُسلّطنّ عليهم من يُذلّهم
الصفحه ٥٧٣ : ،
وأشركتم بعد الإيمان؟ ، «
ألا تُقاتِلون قوماً نَكثوا أَيمانهم وهَمّوا بإخراج الرسول ، وهم بَدؤكم أوّل
مرّة
الصفحه ١١١ : وكلام في مجلس
معاوية بن أبي سفيان ، يدلّ على ما كان يتمتّع به عبد الله من قوّة القلب ، وثَبات
الجَنان
الصفحه ٢٢٣ : الزيارات الشريفة ، التي ذكرت فيها أسماء شهداء
كربلاء في يوم عاشوراء ، ومنها هذه الكلمات :
« ... السلام
الصفحه ٦٠١ : كَلأٌ يُحمى من الناس مِن أن يَدخل قطيع غنمهم فيه ، وهو بمنزلة السور .. سواء
كان مِن حائط أو شجر. وفي
الصفحه ١٣١ : لعبد الله بن جعفر أن يُنعم
بالقَبول ويوافق بدون موافقة الإمام الحسين ، فتخلّص من هذا الطلب المُحرج
الصفحه ٩٨ :
السلام ) إلى دار
زوجها عبد الله بن جعفر .. بكلّ إجلال واحترام. وأنجَبَت منه أولاداً كانوا ثمرات