الصفحه ٣٢٦ : لخطاب السيدة زينب عليهاالسلام
إنقسموا إلى ثلاث أقسام :
١ ـ قوات الشرطة التابعين لابن زياد
الصفحه ٥٣٢ : والإهانة ، إلى الرفق واللين والإحترام المزيّف ، فالظروف تصنع كلّ شيء ،
والسياسة التابعة للظروف والخاضعة
الصفحه ٥٣٨ : ـ العوفي (١)
.. وجماعة مِن
__________________
١ ـ وهو من مشاهير
التابعين .. الذين لم يَرَوا رسول الله
الصفحه ٥ : طوس.
٤١ ـ غرر الحكم ودرر الكلم للآمدي ، الطبعة
الأولى ، مكتب الأعلام الإسلامي.
٤٢ ـ الفتوحات
الصفحه ١٦ : طوس.
٤١ ـ غرر الحكم ودرر الكلم للآمدي ، الطبعة
الأولى ، مكتب الأعلام الإسلامي.
٤٢ ـ الفتوحات
الصفحه ١٥٥ : ابنه يزيد على منصّة الحكم ، وكتب إلى الولاة
في البلاد الاسلامية (١) يُخبرهم
بموت معاوية ، ويطلب منهم
الصفحه ٤٩٤ : الخالدة ، فقالت :
«
والحمد لله الذي حَكَم لأوليائه بالسعادة ، وختم لأصفيائه بالشهادة ، ببلوغ
الإرادة
الصفحه ٦٢ : عالية جداً وجداً من
العقل الوافر والحكمة والحنكة ، فبعقلها استطاعت ان تدير « قافلة آل الرسول » من
كربلا
الصفحه ٦٩ : النفس وعزتها ،
والشجاعة والعقل الوافر ، والحكمة الصحيحة في تدبير الأمور ، واتخاذ ما يلزم ـ من
موقف أو
الصفحه ١٣٠ : والصلافة والوقاحة :
مروان بن الحَكَم ، ابن الزرقاء الزانية ـ وكان حاكماً على الحجاز مِن قِبَل
معاوية ـ أن
الصفحه ١٣٢ :
أجعَل مَهرها حُكم
أبيها بالغاً ما بلغ (١) مع صُلح
مابين هذين الحَيّين (٢) مع قضاء
دَينه (٣).
واعلم
الصفحه ١٣٣ : جواب الإمام
الحسين عليهالسلام لمروان بن
الحَكم.
فهو عليهالسلام
يَفتتح كلامه بحمد الله تعالى الذي
الصفحه ١٣٤ : ، قد قلتَ ،
فسمعنا ،
أمّا
قولك : « مَهرها حُكم أبيها بالغاً ما بلغ
» ، فلَعمري لو
أردنا ذلك ما
الصفحه ١٣٦ : ، وليَنزل عن منصّة الحكم ، وعند ذلك يتحقّق الصلح المَنشود .. على حدّ
زعمهم.
ولكنّ مروان لا يفهم هذه
الصفحه ١٥٢ :
معاوية واستيلاء إبنه يزيد على منصّة الحكم.
هذه عُصارة الخلاصة للجانب المأساوي في
حياة السيدة زينب