الصفحه ١٣٠ : والصلافة والوقاحة :
مروان بن الحَكَم ، ابن الزرقاء الزانية ـ وكان حاكماً على الحجاز مِن قِبَل
معاوية ـ أن
الصفحه ١٤٩ : والغموم على أسرتها ، فقد هجم رجال السقيفة على دارها
لإخراج أبيها أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١٥٩ :
مجيء ابن زياد الى الكوفة
وجاء عبيد الله بن زياد ابن أبيه من
البصرة الى الكوفة والياً عليها من
الصفحه ١٧٤ : الأوساط الإسلامية انّ الإمام توفّي على أثر السكتة القلبيّة ، مثلاً!!
وليس في هذا الكلام شيء من المبالغة
الصفحه ١٨٧ : ، فأبِرّي قَسَمي (١).
لا تَشُقّي عَلَيّ جَيباً ، ولا تَخمشي
عليّ وجهاً ، ولا تَدعي عليّ بالويل والثُبور
الصفحه ١٩٩ :
هذا ، وتنجو بنفسك؟
فوقعت على قدميه ، وقلت : إذن ثكلت
نافعاً أمه!!
سيدي : إن سيفي بألف
الصفحه ٢٠٥ : إليها ووقفت بظهرها ، ونظرت فيها ، فوجدت الأصحاب على نحو بني هاشم ،
مجتمعين كالحلقة ، بينهم حبيب بن مظاهر
الصفحه ٢٠٨ : إليكم.
فقاموا بأجمعهم ، وسلوا سيوفهم ، وقالوا
: يا أبا عبد الله! إئذن لنا أن نغير على القوم
الصفحه ٢٢٨ :
فقال : أخيه لقد سقط العلم وقتل أخي
العباس!
فكان السيدة زينب إنهد ركنها ، وجلست
على الأرض وصرخت
الصفحه ٢٣٥ :
الإمام الحسين عليه السلام
يودع ولده المريض
كانت ساعات يوم عاشوراء تقترب نحو العصر
، دقيقة بعد
الصفحه ٢٤٨ : عليه من كل
جانب ». فحملوا عليه وحمل عليهم كالليث المغضب ، فقتل منهم مقتلةًَ عظيمة ، وكانت
الرجال تشد
الصفحه ٢٥٨ :
فبينما هي تخاطبه ويخاطبها ، وإذا
بالسوط يلتوي على كتفها ، وقائل يقول : تنحي عنه ، وإلا الحقتك به
الصفحه ٢٦٠ :
الحسين ، قتل أسد
الله الباسل ، قتل إبن سيد الأوصياء ، قتل إبن فاطمة الزهراء ، ثم غشي عليه وسقط
على
الصفحه ٢٦٤ : بن أبي طالب
وكان له من العمر سبع سنوات. (٣)
نعم ، لقد كان الهجوم على العائلة ـ
المفجوعة لتوها
الصفحه ٢٨٠ :
عن كتاب ( أسرار الشهادة ) للدربندي :
ثم أمر عمر بن سعد بأن تحمل النساء على الأقتاب (١)
، بلا وطا