الصفحه ٦٣٦ :
أخبرني قاسم بن عبد الرزاق ، وعلي بن
أحمد الباهلي ، قالا : أخبرنا مُصعَب بن عبد الله قال :
كانت
الصفحه ٥٧ : خده على خدها فبكى بكاءً شديداً عالياً ، وسالت دموعه على خديه.
فقالت فاطمة : مم بكاؤك ، لا أبكى الله
الصفحه ٦١ :
وقد جاء التعبير عن السيدة زينب الكبرى
ـ في بعض الأقوال التاريخية وعلى لسان بعض الخطباء والمؤلفين
الصفحه ٨٠ : .
__________________
الإنسان من جزع أو
حرقة كأنه يقف على جمر. وقال الفيروز آبادي في ( القاموس ) : التململ : التقلب ..
مرضاً أو
الصفحه ١١٨ :
الشخصية والمكانة
الإجتماعية .. رجالاً ونساءً ، لكي يستطيعوا المحافظة على امتداد خط الإسلام
الأصيل
الصفحه ١٦٩ : رُوي عن الإمام
علي بن موسى الرضا عليهالسلام
ـ في حديث طويل ـ : « ... إنّ لله إرادتَين ومشيئتَين
الصفحه ٢٥٠ :
فلان وفلان ». (١)
فعند ذلك طعنه صالح بن وهب بالرمح على
خاصرته طعنةً ، سقط منها عن فرسه إلى الأرض على
الصفحه ٢٦٦ :
مجزرين كالأضاحي على
الرمال ، والخيول على أجسادهم تجول!!
وأنا أفكر فيما يقع علينا بعد أبي .. من
الصفحه ٢٧٣ :
السيدة زينب تجمع العيال والأطفال
لقد أوصى الإمام الحسين أخته السيدة
زينب بالمحافظة على العيال
الصفحه ٣٣٤ :
يلجأون إليه حتى
يحين الصباح.
وتطلق هذه الكلمة ـ حالياً ـ على
الأضواء الكشافة القوية في درجة
الصفحه ٣٧١ : شاعراً. (١)
ثم التفت ابن زياد إلى علي بن الحسين
وقال له : من أنت؟ (٢)
فقال : أنا علي بن الحسين
الصفحه ٣٧٦ : عليه ، وقال ـ في بعض
كلامه ـ : « الحمد لله الذي أظهر الحق وأهله ، ونصر أمير المؤمنين يزيد وأشياعه
الصفحه ٤٤٩ : .
وجاء ـ من بعده ـ إبنه معاوية ، فوقف في
وجه الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
وحاربه بكل
الصفحه ٥٢٢ : ؟
فقالت السيدة زينب : إسألي عمّا بدا
لكِ.
قالت : أسألكِ عن دار علي بن أبي طالب؟
قالت لها السيدة زينب
الصفحه ٥٤٢ : تلك الخطبة الجريئة ،
وصبّت جام غضبها على يزيد ، ووَصَمته بكلّ عارٍ وخِزي ، وجعلت عليه سبّة الدهر