الصفحه ٢٣٧ :
فقال : « يا بني إن عمك قد قتل ، وقطعوا
يديه على شاطئ الفرات ».
فبكى علي بن الحسين بكاءً شديداً
الصفحه ٢٦٧ :
فخرم أذني ، وأخذ
قرطي ومقنعتي ، وترك الدماء تسيل على خدي ، ورأسي تصهره الشمس ، وولى راجعاً إلى
الصفحه ٤٨٧ :
عَوّلتُ عليه : أي استَعَنتُ به ،
وصَيّرت أمري إليه (١) وقيل :
العَولُ : المُستعان به ، والعِوَل
الصفحه ٦٠٩ : أُبرزن كُرها مِن حجاب
فَهُنّ مِن التعَفّف في حجاب
أيُبخَـلُ بالفُرات على حسينٍ
الصفحه ٨٤ : الإمام على رأسه الشريف ، فوقعت الضربة على مكان الضربة
التي ضربه عمرو بن عبدود العامري ، يوم الخندق
الصفحه ١٨٦ :
حتى انتهت إليه
فقالت :
واثكلاه! ليتَ الموت أعدَمَني الحياة ،
اليوم ماتت أُمّي فاطمة ، وأبي علي
الصفحه ٢٠٤ :
فوقفت على ظهرها (١)
فنظرت فيها ، فوجدت بني عمومتي وإخوتي وأولاد إخوتي مجتمعين كالحلقة ، وبينهم
الصفحه ٢٢٧ : بالسهام ـ كالمطر ـ حتى صار درعه كالقنفذ ، ثم قطعوا عليه
الطريق وأحاطوا به من كل جانب ، فحاربهم وقاتلهم
الصفحه ٢٤٧ :
سيفه ، واستوى على
متن جواده ، ثم توجه نحو ميدان الحرب والقتال ، فوقف أمام القوم وجعل يخاطب أهل
الصفحه ٢٥١ :
فشد حتى وقف إلى جنب
عمه الحسين ، فلحقته زينب بنت علي لتحسبه ، فأبى وامتنع عليها إمتناعاً شديداً
الصفحه ٢٨٣ :
نياحة السيدة زينب على سيد الشهداء
وفي يوم الحادي عشر من المحرم .. لما
أراد الأعداء أن يرحلوا
الصفحه ٤١٤ : المنطق المفحم ، والدليل القاطع
، وقدرة البيان وقوة الحجة؟!
ولعل التكليف الشرعي فرض عليها أن تكشف
الغطا
الصفحه ٥٢٣ : زينب فأنا زينب بنت
علي!! وهذه أمّ كلثوم ، وهؤلاء بقية مخدّرات فاطمة الزهراء!!!
فلمّا سمعت هند كلام
الصفحه ٥٢٤ :
وكان يزيد في ذلك الوقت جالساً وعلى
رأسه تاج مكلّل بالدر والياقوت والجواهر النفيسة!
فلمّا رأى
الصفحه ٥٥٤ :
السيدة فاطمة
الزهراء عليهاالسلام بسنده عن
أحمد بن محمد بن جابر ، عن زينب بنت علي عليهالسلام