الصفحه ٨٥ : فهي ، دون بعضه وإن كان مصداقا له ، ويصدق عليه أنّه إيجاد
المأمور به. وليعلم أنّ أفضلية أحد الأفراد
الصفحه ٩١ : بالفرد الأوّل الأدون ،
حتّى يجوز له الإتيان على الوجه المذكور ، وإلاّ كان تشريعا ، وإحرازه لا يكون
إلاّ
الصفحه ٩٢ :
عبد الله عليه
السلام : أصلّي ثم أدخل المسجد ، فتقام الصلاة وقد صلّيت ، فقال عليه السلام : صلّ
معهم
الصفحه ١٠٨ : الموضوع بإزاء ذلك
المعنى فيكون مجازا ، أو يقال : إنّ الموضوع له هو ذات المعنى مجرّدة ، فاستعمال
اللفظ فيه
الصفحه ١٣٣ : فيه ، وإطلاق الطلب لا يكون
مستلزما للرخصة واقعا إلى زمان تعذّر الإتيان ، بل إنّما هو مستلزم له إلى آخر
الصفحه ١٣٤ :
المشتبه كونه
مصداقا له ، فلو أخّره عن أوّل الأوقات مع احتمال تعذّره في المتأخّر من الأزمنة
الصفحه ١٥٩ :
له العبد دفعة ، ثمّ عظّم له أخرى بعد ساعة مع عدم المنع من المولى منه بعنوان
تحصيل تلك الطبيعة
الصفحه ١٨٢ : من الأعلام ـ أيضا ـ حيث قالوا : إنّ المصيب له أجران والمخطئ له أجر واحد.
وكيف كان ، فمع اعتبار تلك
الصفحه ١٩٤ : الواقع ، بل هو على حاله واقتضائه صادفه الطريق أو خالفه ، ولمّا كان
المفروض مخالفته له ، فمقتضاه ـ حينئذ
الصفحه ٢٠٨ :
، والمختار من وجوه الجمع هنا ـ أيضا ـ المختار منها ثمّة ، فلا نطيل الكلام
بإعادة ما تقدّم والله أعلم
الصفحه ٣١٢ : (١).
والإتيان بالفعل
في صورة وجود الأمر فعلا إنّما يعدّ إطاعة لكونه إتيانا لغرضه وتحصيلا له ، وهذا
موجود في صورة
الصفحه ٣٢٢ : موصلة إلى ما هي مقدّمة [ له ] ، وهو ذلك المركّب
أو الواجب (٢) الّذي هو (٣) مقدّمة له ، أو
بدون اعتبار
الصفحه ٣٢٦ : ، وذلك بأن يكون المأمور به نفس العبادة ،
كما [ في ] أوامر السجود لله أو الخضوع له أو الركوع له ، وهكذا
الصفحه ٣٤٨ : : أنّه بعد قيام القرينة على كون المراد بالعبادة في (
لِيَعْبُدُوا ) هو نفي الشرك واتخاذ الله وحده معبودا
الصفحه ٣٥٢ :
من الله تعالى
بشيء لغرض وغاية من الغايات إلاّ لغاية العبادة ، فحينئذ يكون النّظر في الكلام
بقرينة