الصفحه ٦٧ : الدفعة والدفعات ـ ظاهر.
__________________
الله عنه.
(١) إضافة يقتضيها
السياق.
الصفحه ٦٩ : الدفعة
والدفعات غالبا ـ فيتصادق التكرار بهذا المعنى له ـ بمعنى الدفعات ـ فيما إذا أوجد
الفعل إيجادا
الصفحه ٧٥ : ليس مراد القائل بالمرّة تقييد كون الإيجاد بعدم اجتماع
إيجاد آخر معه مقارن له.
ثمّ مراد القائلين
الصفحه ٧٦ : الامتثال ، ومحقّقة للقدر
المشترك بينها مع عدم مرجّح خارجيّ لأحدها ومعيّن له ، ولو احتج إلى التعيين
استخرج
الصفحه ٧٧ : ، كما له أن يحتسب واحدا من آحاد هذا
المجموع ، بخلاف القول بالمرّة فإنّ مورد الاحتساب عليه منحصر في
الصفحه ٧٨ : بتعلّقها بالطبائع فهو إيجاد واحد للطبيعة. لمحرّره
عفا الله عنه.
الصفحه ٨٢ : الخارج دفعة مع عدم انضمام فرد آخر معه فهو فرد له ، وإن انضمّ إلى غيره فيخرج
عن كونه فردا ، ويكون الفرد
الصفحه ٨٤ : مردّد لا معنى له ، فإنّه منتزع عن أحدها ،
فيكون عبارة عن أحدها ، فيتعين استناده إلى الجميع.
والسرّ
في
الصفحه ٨٧ : ،
فانتظر. لمحرّره عفا الله عنه.
(٢) في الأصل :
بغيره ...
(٣) في الأصل :
فيقوم ... ويكون ... ويثاب.
الصفحه ٨٩ : آشاميدن مولى آب اول را آورد پس در اين صورت آوردن او
لغو است بجهت تحصيل غرض بفرد اول. لمحرّره عفا الله عنه
الصفحه ٩٠ : عليه ـ أي
اقتصار المكلّف المأمور عليه ـ وأنّه مع احتمال إيجاده الأفضل يبقى حبّ المولى له (١) إلى آخر
الصفحه ٩٣ : يستحب [ له ](١) إعادة [ ما ](٢) فعل أيضا.
قلت : لعلّه من
باب الاحتياط لاحتمال خلل فيما فعله أوّلا قال
الصفحه ٩٤ : ـ واقعا ـ الاستحباب مستقلا ، فهو في وقت له حكم في عرض حكمه في وقت آخر ، لا
في طوله ، بأن يكون موضوع أحدهما
الصفحه ٩٨ : يكون الإطلاق قيدا لها ، فلذا لا يصدق
تركها حينئذ إلاّ بترك جميع الأفراد. لمحرّره عفا الله عنه.
(٢) في
الصفحه ١٠٠ : . لمحرّره عفا الله عنه.
(٢) في الأصل :
اجتماعه ...
__________________
(أ) في الأصل : أمّا
ارتفاع