الصفحه ١٠٤ :
واستدلّ القائلون
بالاشتغال تارةً من طريق مقام الجعل والثبوت ، واخرى من طريق مقام الإمتثال
والإثبات
الصفحه ٥٥٦ :
إن
قلت : لازم هذا البيان
عدم صدق الاجتهاد والاستنباط على اجتهاد زنديق يكون من فحول علماء علم
الصفحه ٥٦٣ :
قلنا
: إنّ أدلّة
التقليد تشملها ويكون الرجوع فيها من قبيل رجوع الجاهل إلى العالم من باب أنّه ليس
الصفحه ٥٩٤ : لا بأس
أن نشير هنا إلى أنّ هذا البناء للعقلاء يكون في الواقع ناشئاً من انسداد صغير
فإنّهم يلاحظون في
الصفحه ٢٩١ : ستة أسئلة وأجوبة :
أوّلها
: قول السائل : «
أصاب ثوبي دم رعاف أو شيء من مني فعلمت أثره إلى أن أُصيب
الصفحه ٥٦٧ : ، وذهب قوم من المصوّبة إلى أنّ فيه حكماً معيّناً
يتوجّه إليه الطلب ، إذ لابدّ للطلب من مطلوب ، لكن لم
الصفحه ٢١٦ : الأب بولده بأن يأخذ للولد امرأة مرضعة ويمنع امّه
عن ارضاعه ( فيتضرّر منه الولد ) تمسّكاً بعمومات ولايته
الصفحه ٢٩٣ : لاحتمال حدوثها بعد الصّلاة ( فيكون
المورد من قاعدة اليقين لأنّ الشكّ يتسرّى إلى اليقين السابق ) فيصير
الصفحه ٣٣٣ : :
أحدها
: الملكيّة الحاصلة
من الإضافة الإشراقيّة ( وهى إضافة الخالق إلى خلقه ).
ثانيها
: الملكيّة
الصفحه ١٧٥ :
بقدر الاستطاعة وتكون الرواية ناظرة حينئذٍ إلى الأفراد أيضاً.
الرابع
: ما ذكره في مصباح
الاصول من أن
الصفحه ٢٣٢ : شيخ
الشريعة رحمهالله بأنّ قضيّتي الشفعة ومنع فضل الماء رويتا من طرق العامة
المنتهية إلى عبادة بن صامت
الصفحه ٣١٥ : استاذه المحقّق النائيني رحمهالله ، وفي كلامه أيضاً مواقع للنظر :
١ ـ ( بالنسبة إلى
ما ذكره من أنّ
الصفحه ٥٥٨ : ، بل ربّما إنجرّ إلى القدح في الدين ، سيّما من الخصوم المعاندين ، كما
شنّع به عليهم الشيعة من إنقسام
الصفحه ٥٧٦ : سدّ باب الاجتهاد نشأ من أربعة عوامل
:
الأوّل
: توجّه العلماء
إلى المسائل السياسيّة وانغمارهم فيها
الصفحه ٢٦ : نظير من قتل نفسه بشرب السمّ حيث يصحّ إسناد القتل إليه
حقيقة لأنّه شرب السمّ باختياره ، وإلى الباري