الصفحه ٢٤١ : أنّ وظيفة الفقيه الحاكم
إجراء الأحكام الإلهيّة ( التي منها حفظ النظام وحفظ ثغور المسلمين ) وتشخيص
الصفحه ٥٦٢ : العرف بما أنّه من أهل العرف ، ثمّ يرجعها إلى العرف ويجعلها بأيديهم بعد
تفسير الخصوصيات وتبيين حدودها
الصفحه ٥٣٣ : محلّه
، وهو قد لا يصل إلى حدّ الاستفراغ كما لا يخفى على من راجع كلماتهم هناك.
إن
قلت : إنّ تعاريف
الصفحه ٢٢ :
بعد بعث الرسل
وإنزال الكتب وتبليغ الأحكام والتكاليف إلى العباد ، وهذا لا ربط له بما نحن فيه
من
الصفحه ٢٢١ : ).
ومنها
: مرسلة الصدوق قال
: وقال النبي صلىاللهعليهوآله : « الإسلام يزيد ولا ينقص ، ( قال ) وقال
الصفحه ٢٥٩ : ، لا تلك الفقرة.
ويرد
عليه : ما مرّ كراراً من
أنّ سقوط فقرة من الحديث عن الحجّية يوجب سريان الشكّ إلى
الصفحه ٤٩٩ : » (٢).
ومنها
: ما رواه أيّوب بن
الحرّ قال : سمعت أبا عبدالله عليهالسلام يقول : كلّ شيء مردود إلى الكتاب
الصفحه ٤٦٨ : الناس ما من شيء يقرّبكم إلى
الجنّة ويباعدكم عن النار إلاّوقد أمرتكم به وما من شيء يقرّبكم إلى النار
الصفحه ٣٧٤ :
نعم أنّه فرع وجود
الاطلاق للآية وكونها في مقام البيان من هذه الجهة ، مضافاً إلى أنّه يمكن أن يقال
الصفحه ٢٨٥ : يلاحظون بعض الامور كأصالة البراءة ، وأنّه لا كاشفية لها
بالنسبة إلى الواقع ، ولكن يجعلون بناءهم على ذلك من
الصفحه ١١١ : الكلمة فلا مؤمّن من العقاب فلابدّ من
إمتثاله بالاحتياط.
ثمّ إنّ ما مرّ من
التفصيل ناظر إلى مقام الثبوت
الصفحه ٢٣٠ :
ومنها
: ما رواه أبو داود
أيضاً في سننه عن أبي صرمة صاحب النبي صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من
الصفحه ٨٥ : » (١).
وفي بعضها الآخر
عن الصادق عليهالسلام : « ما سمعته منّي فاروه عن أبي وما سمعته منّي فاروه عن
رسول الله
الصفحه ٣٩١ :
كذلك في الأزل لغو لا يصدر من الشارع الحكيم.
ثانياً
: وجود الأحكام على
نهج القضايا الإنشائية الحقيقيّة
الصفحه ٦١ : رحمهالله في الذكرى قال : قال النبي صلىاللهعليهوآله : « دع ما يريبك إلى ما لا يريبك » (١) ، ولكّنها مرسلة