الصفحه ١٦٠ : كوصف الإيمان بالنسبة إلى الرقبة )
وفيها ثلاثة أقوال :
١ ـ ما ذهب إليه
المحقّق الخراساني رحمهالله من
الصفحه ٣٣٧ :
التنبيه الرابع : أقسام استصحاب
الكلّي
والمشهور عند من
تأخّر عن الشيخ الأعظم الأنصاري رحمهالله
الصفحه ٤٩٣ :
نعم يستفاد من بعض
الكلمات عمل المشهور بها ، فقال الشيخ الأعظم رحمهالله في مباحث التعادل والترجيح
الصفحه ١١٤ : في أنّه لا قصور في منجّزية العلم
الإجمالي لما تعلّق به من التكليف وإنّه بنظر العقل بالإضافة إلى ما
الصفحه ٢٠٨ : هذا
الوجه في الحقيقة يرجع إلى الوجه الأوّل ( بل الظاهر أنّ المحقّق الخراساني رحمهالله أخذه منه
الصفحه ٣٥١ : » (١).
ولكن
يرد عليه :
أوّلاً
: أنّ الاستصحاب
ناظر إلى الحكم الظاهري مع أنّ المستفاد من الآية حكمان واقعيان
الصفحه ٣٦٠ : لا محالة من قيود الموضوع ولكنّه ليس من القيود المقوّمة
له بنظر العرف على وجه إذا تخلّف لم يصدق عرفاً
الصفحه ٢٧١ :
٤ ـ أصالة
الاستصحاب
مقدّمة
:
١ ـ تعريف
الاستصحاب ٢ ـ هل الاستصحاب من المسائل الاصوليّة
الصفحه ٤٣ : الدلالة
فقال الشيخ الأعظم الأنصاري رحمهالله أنّه أظهر من الكلّ في الدلالة على البراءة.
وإستشكل فيها
الصفحه ٨٦ : أخبار من
بلغ الأحاديث المأثورة عن النبي صلىاللهعليهوآله بطرق العامّة وعدمه.
فنقول
: لو كنّا نحن
الصفحه ٣٢ :
كَمَا
حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا
لَاطَاقَةَ لَنَا
الصفحه ٢٤ :
فقد
يقال : إنّ الموصول
استعمل في المعنى الثالث ، فيكون كلّ واحد من الموردين ( مورد الآية ومورد
الصفحه ٢٩٩ : :
الأمر
الأوّل : فيما أورده
المحقّق العراقي رحمهالله على ما يستفاد من كلام الشيخ الأعظم رحمهالله ـ من
الصفحه ٤٤٦ : مثلاً.
والمراد من قوله «
بحسب الدلالة ومقام الإثبات » نفس ما جاء في تعريف الشيخ الأعظم رحمهالله ، وهو
الصفحه ٦٠٩ :
السليقة.
ولا يخفى أنّ
كثيراً من أعاظم الفقه مثل الفقيه الماهر صاحب الجواهر أو الشيخ الأعظم الأنصاري