الصفحه ٥٤ : فقد وجه الفعل.
ونحن نقول : إنّهما فرع الوجه فلا يكونان مؤثّرين فيه وإلاّ لجاز الأمر بالقبيح
فينقلب
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « الصلاة في مسجدي تعدل ألف صلاة في غيره إلاّ المسجد الحرام ، فإنّ صلاة
في المسجد الحرام تعدل ألف
الصفحه ٦٩ : والحمد لله
ولا إله إلاّ الله والله أكبر ، ثلاثين مرّة ، وهنّ يدفعن الهدم ، والغرق ، والحرق
، والتردّي في
الصفحه ٧٣ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ما من صائم
يحضر قوما وهم يطعمون إلاّ سبّحت له أعضاؤه ، وكانت صلاة
الصفحه ٨٠ : عليه » (٨).
[٢٧] وعن أبي عبد
الله عليهالسلام أنّه قال : « ليس من عبد إلاّ يوقظ في كلّ ليلة مرّة أو
الصفحه ٨٣ : » (٣).
[٤٣] وعنه عليهالسلام قال : « قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ألا وإنّ التباغض الحالقة ، لا
الصفحه ٨٦ : عليهماالسلام قال : سمعته يقول : « إنّ اللعنة إذا خرجت من في صاحبها تردّدت ، فإن وجدت
مساغا وإلاّ رجعت على
الصفحه ٩١ : ،
وتقييده بالمشاقّ [ حمل على ] الأغلب إذ لا يدلّ الشاقّ على نفي غيره إلاّ بمفهوم
الخطاب ، وليس حجّة على ما
الصفحه ٩٧ : إلاّ بذينك (٥).
وعن ابن مسعود
وقتادة ومقاتل والحسن : إنّ فصل الخطاب هو العلم بالقضاء (٦).
وعلى
الصفحه ٩٨ : الخاطب بها
أوّلا ، وإلاّ ذهب التمدّح.
وقال الإمام فخر
الدين في كتابه جامع الفوائد : إنّ أوّل من تكلّم
الصفحه ٩٩ : القيد عن المقدّم ، فإنّه وإن كان مقصودا
بالقصد الثاني ، إلاّ أنّه متقدّم الحصول في نفسه.
والتابع هنا
الصفحه ١٠٠ : ، المعنى الموضوع
له اللفظ ؛ لأنّ اللفظ يدلّ عليه ، وإلاّ لكان مهملا.
وفي جعله الترغيب
والترهيب مكمّلين
الصفحه ١٠٤ : والكفّ والتعريض عوارض على ما
عرفت ، فيكون رسما ، إلاّ أن يكون ذلك تجوّزا ؛ لاشتراكهما في الحدّ اللغوي
الصفحه ١٠٧ : بِالسُّوءِ إِلاَّ ما رَحِمَ رَبِّي ) يوسف (١٢) : ٥٣. وفي قوله تعالى : ( يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ
الصفحه ١١١ : التكليف السمعيّ عامّا إلاّ أن يقال : ما يستقلّ العقل
بدركه ، والمكتفون بالمدح والذمّ جاء السمع مؤكّدا له