في سبعين ألف حاجة ، وكتب له عتق سبعين ألف رقبة قيمة كلّ رقبة عشرة آلاف درهم » (١).
[١٠٠] وقال الصادق عليهالسلام : « إنّ لله تبارك وتعالى حول الكعبة عشرين ومائة رحمة منها ستون للطائفين ، وأربعون للمصلّين ، وعشرون للناظرين » (٢).
[١٠١] وقال أبو جعفر عليهالسلام : « من صلّى عند المقام ركعتين عدلتا عتق ستّ نسمات. وطواف قبل الحجّ أفضل من سبعين طوافا بعد الحجّ » (٣).
[١٠٢] وقال الصادق عليهالسلام : « ما من رجل من أهل كورة وقف بعرفة من المؤمنين إلاّ غفر الله لأهل تلك الكورة من المؤمنين » (٤).
[١٠٣] وقال الصادق عليهالسلام : « لا يزال العبد في حدّ الطائف بالكعبة ما دام شعر الحلق عليه » (٥).
[١٠٤] وروي « أنّ الحاجّ من حين يخرج من منزله حتّى يرجع بمنزلة الطائف للكعبة » (٦).
[١٠٥] وروي : « أنّه ما تقرّب إلى الله عزّ وجلّ بشيء أحبّ إليه من المشي إلى بيته الحرام على القدمين ، وأنّ الحجّة الواحدة تعدل سبعين حجّة » (٧).
[١٠٦] وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « كلّ نعيم مسئول عنه صاحبه إلاّ ما كان في غزو ، أو حجّ » (٨).
[١٠٧] وروي : « أنّ الحجّ أفضل من الصلاة والصيام » (٩).
__________________
(١) الكافي ٤ : ٤١١ / ١ ، باب فضل الطواف ؛ الفقيه ٢ : ١٣٢ / ٥٦٣.
(٢) الكافي ٤ : ٢٤٠ / ٢ ، باب فضل النظر إلى الكعبة ؛ الفقيه ٢ : ١٣٤ / ٥٦٥.
(٣) الفقيه ٢ : ١٣٤ / ٥٦٧.
(٤) الفقيه ٢ : ١٣٦ / ٥٨٤.
(٥) الفقيه ٢ : ١٣٩ / ٦٠١.
(٦) الفقيه ٢ : ١٣٩ / ٦٠٢.
(٧) الفقيه ٢ : ١٤٠ ـ ١٤١ / ٦٠٩.
(٨) الفقيه ٢ : ١٤٢ / ٦٢١.
(٩) الفقيه ٢ : ١٤٣ / ٦٢٦.