الصفحه ١٢٥ : بعضها في غنى عن ذلك ـ زيادة في الإيضاح. ولنقيّد فيها ما لا يمكن إجراؤه
على عمومه منها.
فابتداء
الإحسان
الصفحه ١٤٧ : معلّقا به ففي وجوبه توقّف ، من أنّه لا يلزم من وجوب الجزاء وجوب العلم
به ، ومن أنّ العلم بالجزاء شرط في
الصفحه ١٥٣ :
فجعلوا لكلّ واحد
من الأحكام الأربعة السمعيّة لطفا في مماثله من الأربعة.
نعم يمكن أن يكون
الندب
الصفحه ١٥٩ : طمعا في ثوابك ، ولا خوفا من عقابك ، بل وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك ) (١).
أقول : إنّما سمّى أمير
الصفحه ١٦٧ : بشيء منها.
قال
: ( ولعلّ الباعث
على هذا القول ليس هو هذا البناء ، وإنّما نظر إلى القول بالشكر
الصفحه ١٨٦ :
الشكر لطف تعيّن
لكونه شكرا ، ولم يقم بعض أفراده مقام بعض.
قال : ( ولو قدّر أنّ أحدا من المكلّفين
الصفحه ١٩٢ :
أعظمكم عند الله حظّا أعظمكم فيما عند الله رغبة ، وإنّ أنجى الناس من عذاب الله
أشدّهم لله خشية ، وإنّ
الصفحه ١٩٦ : دخول
الجنّة بغير الواجب.
وعنه عليهالسلام : « إنّ طاعة
الله عزّ وجلّ خدمته ، وليس شيء من خدمته يعدل
الصفحه ٢٠٧ :
وعجب
الملائكة من حيث إنّه
فعلها مع مجازية طبيعته إلى تركها والميل إلى الراحة عنها ، وعلمه بعدم
الصفحه ٢١١ :
أوّل رحمة نزلت ،
فمن صام ذلك اليوم كان كفّارة سبعين سنة » (١).
وعن الصادق عليهالسلام : « من
الصفحه ٢١٥ : واد هلك » (١).
وعن أبي جعفر
الباقر عليهالسلام : « من كان ظاهره أرجح من باطنه خفّ ميزانه
الصفحه ٢١٦ : الإفراط ، واستحباب غيره.
قال الأحنف : من
ترك ممازحة أخيه فقد فارقه وإنّما يكره الإكثار منه وفي غير موضعه
الصفحه ٢٢٤ :
قلنا : جاز كون
التسليط منفردا ، إمّا بعوض من الظالم يوازي ظلمه ، وتكون العقوبة في تعجيل ألم
الظالم
الصفحه ٢٤٢ : قبيحا ولا يخلّ بواجب ، فكان من
حقّه أن يصفه بذكر ما يناسب العدل ، لا بما وصفه من السلوب.
قلت : هذه
الصفحه ٢٥٤ : عند حدّ ،
بل منها ما هو دائم ، ومنها ما هو مترادف ، ومنها ما هو متواتر ؛ وليس المقصود نفي
الحدّ عنها