الصفحه ١٤٨ :
وعدّ المصنّف من
الآثار الحياة والقدرة وتوابعهما ، وعنى بالتوابع ما يتوقّف حصوله عليهما ، فإنّ
من
الصفحه ١٧٠ :
الواجبات العقليّة ).
أقول : الضغث ملء الكفّ من حشيش أو شماريخ ونحوها ، ونعني به
هنا بعضا من جملة.
وهذا
الصفحه ٢٠٨ : مرضاكم بالصدقة ، وادفعوا أمواج البلاء بالدعاء
، واستنزلوا الرزق بالصدقة ، فإنّها تفكّ من بين لحيي سبعمائة
الصفحه ٢٠٩ :
تعالى ذكره أنّه
قال : ما أمرت ملائكتي بالدعاء لأحد من خلقي إلاّ استجبت لهم فيه » (١).
وقال عليه
الصفحه ٢١٣ : » (١).
وروي : « أنّ
الحجّ أفضل من الصلاة والصيام » (٢).
فالجمع بينه وبين
ما تقدّم ، من أنّ صلاة الفريضة خير
الصفحه ٢١٧ : لدلالتها على مهانته وخبث نفسه وسوء سريرته ، وذلك من خواصّ
الشيطان.
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥٥ : من عبد
إلاّ وله من الله حافظ وواقية معه ملكان يحفظانه من أن يسقط من رأس جبل أو يقع في
بئر ، فإذا نزل
الصفحه ٤٩ :
بمعنى أنّ الممتثل
للسمعي أقرب من العقلي ، وغيره أبعد ، ولا نعني بذلك أنّ اللطف في العقلي منحصر في
الصفحه ٦٣ : الصادق عليهالسلام : « صلاة فريضة
خير من عشرين حجة ـ وفي رواية سبعين حجة (٢) ـ وحجّة خير من بيت مملو
الصفحه ٦٩ : التهذيب إلى صفوان الجمّال قال : رأيت أبا عبد الله عليهالسلام إذا صلّى وفرغ من
صلاته رفع يديه جميعا فوق
الصفحه ٧٢ : » (١).
[٨٥] وروي عن جميل
بن درّاج عن الصادق عليهالسلام ، أنّه قال : « من دخل على أخيه وهو صائم ، فأفطر عنده
الصفحه ١١١ : بدركه ، لا
بباقي السمعيّات ، ومع ذلك فكثير من العقلاء لا يعبأ بهما ، ويفعل بمقتضى الشهوة
والغضب فيتحقّق
الصفحه ١١٥ :
نيّة لما تلوناه
من العلّة.
والضابط أنّ كلّ
فعل أو ترك ليس بذي وجهين فالمعتبر في إجزائه مجرّد
الصفحه ١٢٩ :
علما ؛ لعدم
المطابقة فضلا عن كونه ضروريّا.
قلت : غير المؤاخذ
به منها ، إنّما هو ما يخطر بالنفس
الصفحه ١٤٥ :
لوجوب العملي من
العقلي النظري ثلاثة أوجه :
[
الوجه ] الأوّل : أنّ وجه العلم العقلي النظري هو