الصفحه ٩٣ :
والتحريف : وهو
الاختلاف بالحركات.
وهو هنا كسر الخاء
وفتح الجيم.
ومنه قول رسولنا
الصفحه ١٨٤ :
كمذاهب الخلاف ،
مع أنّ القياس المركّب من مشهورات لا تفيد يقينا بل جدلا.
ثمّ سلّم المصنّف
كون
الصفحه ١٩٤ :
باب :
وعن الصادق عليهالسلام : « من اغتسل
للجمعة فقال : أشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك
الصفحه ١٩٥ : ألف ألف غصن ، وعلى كلّ غصن ألوف فرع ، تحت كلّ فرع ألوف من كراديس
الملائكة ، كلّ كردوس ألوف ألوف
الصفحه ٢٠٤ :
وعن منصور بن يونس
عمّن ذكره عن أبي عبد الله عليهالسلام : « من صلّى صلاة فريضة وعقّب إلى أخرى فهو
الصفحه ٢٠٦ :
من النار ، وسؤال
الأعمال مستلزما لطلب التوفيق من الله لها لا أنّها واقعة.
والثاني : يراد به
الصفحه ٢١٠ :
الكراهة متعلّقة
بقصد المنّ عليه.
وعن عليّ عليهالسلام قال : « قال رسول
الله
الصفحه ٢٢٠ : استخفّ بحقّ الله ، والله يستخفّ به يوم القيامة إلاّ أن
يتوب » (١).
وقال عليهالسلام : « من ملأ عينه
من
الصفحه ٢٢٧ : وخشونة الكلام.
والغلظة ، قساوة القلب وعدم رحمته.
والظاهر من قوله :
« واقتصر » في الموضعين ، أنّ هاتين
الصفحه ٢٢٩ :
مهمّاته مقصورة
عليه ، ولهذا قال في النسخة الأخرى : « إن شئت شاء ، وإن شاء شئت » أي لا توجد من
الصفحه ٣٠٢ : ................................... ٨٣
، ٢٢٥
لا يزال الشيطان ذعرا من المؤمن ......................................... ٨٠
، ٢٢٢
لا
الصفحه ٦٢ :
[٢١] وعن أبي جعفر
الباقر عليهالسلام : « من أخذ من أظفاره وشاربه كلّ جمعة ، وقال حين يأخذه : باسم
الصفحه ١٠٢ : بدليل خارجي ، وأشار إليه في منتهى الوصول (١).
والدليل هنا ـ وهو
وجوب إدخال ما من المحدود فيه وإخراج ما
الصفحه ١١٢ : المكلّف ، فهو الكامل العقل. وتسمية الصبيّ بالمكلّف
مجاز ).
أقول : هذان القسمان المختلفان من الأقسام
الصفحه ١٣٨ : والتوجّه إلى
رضاه ، فيكون الفعل المذكور من أفعال القلوب ، إلاّ أنّ الفعل لا يطلق عليها
حقيقة.
قال