الصفحه ٨٠ :
[١٩] وقال عليهالسلام : « من بات وفي
قلبه غشّ لأخيه المسلم بات في سخط الله ، وأصبح كذلك حتّى يتوب
الصفحه ١١٧ :
إسلامه يستلزم الدور في أحد القسمين ، فإنّه لا يصحّ على ذلك تكليفه مطلقا إلاّ
إذا كان مسلما لكن إسلامه من
الصفحه ٢٢١ :
وقال عليهالسلام : « من بات وفي
قلبه غشّ لأخيه المسلم بات في سخط الله ، وأصبح كذلك حتى يتوب
الصفحه ٣٠٥ :
من لم يبال ما قال وما قيل فيه فهو شرك .................................. ٧٨
، ٢١٦
من لم يستطع أن
الصفحه ٦١ :
باب :
[١٤] وبإسناده إلى
أبي الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام : « من توضّأ لصلاة الصبح كان وضوؤه
الصفحه ١٣١ :
قال : ( الرابع : النظري منه ، كالعلم بوجوب قراءة الحمد في
الصلاة ، وتسبيح الركوع ، وندب القنوت
الصفحه ١٥٠ : حجّة.
قيل في الجواب :
إنّ الحاصل بما ذكرت ليس علما نظريّا ، والكلام فيه ليس إلاّ ، وسيأتي نفي غيره من
الصفحه ١٥٨ :
من هذين الوجهين
لم يكن منصرفا عن النظر إليه تعالى ، بل ذلك من جملة العلم بربوبيّته وكمال
إلهيّته
الصفحه ١٧٢ :
متمسّك أصحاب هذين
المذهبين الأخيرين. فلنذكر حجّة من قبلهما ).
أقول : لمّا كان المقصود بالذات ترك
الصفحه ١٨٢ :
أقول : يعنون أنّ كيفيّة الشيء تفصيله ، والحال التي يقع عليها
، فهي جزء منه ، فهي شكر أو جزء شكر
الصفحه ٢١٢ :
الدنيا هو من عذاب
الآخرة ، فإذا جاءت الآخرة لا يحزنهم الفزع الأكبر ، فتطابق الحالان ؛ ولأنّ من
الصفحه ٢٢٢ : الله منها حسنة ،
وتلقى الله وهو عليها غضبان » (١).
باب :
روى الشيخ في
التهذيب بإسناده إلى النبيّ
الصفحه ٥٢ :
فاستحقر جميع
العبادات بالنظر إلى عظمة الله سبحانه وتعالى ، وأنّها لا توازي ذرّة من جبال نعمه
، ولا
الصفحه ٦٨ :
ليتمّ لهم ما
نقصوا من الفريضة » (١).
باب :
[٥٦] روى الشيخ
بإسناده إلى الوليد بن صبيح عن أبي
الصفحه ٧٤ : الصادق
عليهالسلام : « إنّ لله تبارك وتعالى حول الكعبة عشرين ومائة رحمة منها ستون للطائفين ،
وأربعون