الصفحه ١٤٦ : ء ، فالجزاء على السمعي موقوف عليه ، أي على السمعي الموقوف على السفراء
الموقوف على العدل.
وبهذا يتّضح لك
أنّ
الصفحه ١٦٧ :
الأوّل
: أنّه لمّا اعتقد
الأشعري أنّ حكم العقل لا حكم له في التحسين والتقبيح ، وأنّ البارئ يفعل لا
الصفحه ١٨٣ : : أنّ
الخضوع متقدّم على العبادة لكونه شرطا لها ، وهي متقدّمة على الشكر الذي هو الوجه
، فإنّ الوجه هو
الصفحه ١٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أفضل الأعمال أحمزها » (١). قلنا : الظاهر أنّه أراد مع اتّحاد نوعها كصلاتين أو
حجّتين ، للعلم
الصفحه ٢٠٦ :
من النار ، وسؤال
الأعمال مستلزما لطلب التوفيق من الله لها لا أنّها واقعة.
والثاني : يراد به
الصفحه ٢١١ : والصاد المهملتين.
وقال الصادق عليهالسلام : « من أمّ هذا
البيت وهو يعلم أنّه البيت الذي أمر الله به
الصفحه ٢١٣ : » (١).
وروي : « أنّ
الحجّ أفضل من الصلاة والصيام » (٢).
فالجمع بينه وبين
ما تقدّم ، من أنّ صلاة الفريضة خير
الصفحه ٢٣٠ : عزّ وجلّ : ( إِنَّ
الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ
عَذابٌ
الصفحه ٢٤٦ :
وجوابه : جوابه.
إن قلت : قوله تعالى : ( إِلاَّ لِنَعْلَمَ
مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ ) (١) وقوله
الصفحه ٢٥٠ : النور وخاطبه وناجاه هناك والله لا يوصف بمكان؟ قال عليهالسلام :
إنّ الله لا يوصف
بمكان ولا يجري عليه
الصفحه ٢٧٣ : الأغراض اعتباريّة تنقطع بانقطاع المضاف إليه.
لنا ـ نحن على
أنّه يفعل لغرض ـ المعقول والمنقول :
أمّا
الصفحه ٢٨٤ : الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً
) (٩)........................ ٨١
، ٢٢٣
(
إِنَّ اللهَ
الصفحه ٤١ :
الفصل الثاني
في متعلّقه وهو المسئول عنه بـ « كيف » باعتبار « ما »
فهو إمّا أن
يستقلّ العقل
الصفحه ٧٤ : الصادق
عليهالسلام : « إنّ لله تبارك وتعالى حول الكعبة عشرين ومائة رحمة منها ستون للطائفين ،
وأربعون
الصفحه ٧٥ :
فالجمع بينه وبين
ما تقدّم ، من أنّ صلاة الفريضة خير من عشرين حجّة ، أن تكون الحجّة مجرّدة عن