الصفحه ١٣ : إجازته لابن نجدة أنّه ألّفها قبل
عاشر شهر رمضان عام ٧٧٠ ه ؛ ومن جهة أخرى ذكرها الشهيد في رسالته منسك
الصفحه ١٩ : مكانته السامية
ومقامه الرفيع.
ولا شكّ أنّ بعض
آثاره قد ذهبت وتلفت كما تلفت ألوف المصنّفات والأسفار
الصفحه ٦٠ :
أرضاكم عند الله
أسبغكم على عياله ، وإنّ أكرمكم عند الله أتقاكم » (١).
[١١] وبإسناده أنّ
النبيّ
الصفحه ٦١ : فقال : أشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ، وأنّ محمّدا عبده
ورسوله ، اللهمّ صلّ على محمّد وآل
الصفحه ٦٤ :
بها كلّ صلاة
صلاّها منذ يوم وجبت عليه الصلاة ، وكلّ صلاة يصلّيها إلى أن يموت » (١).
[٣٤] وعنه
الصفحه ٦٦ :
السّقا بطريق الصدوق عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : « إنّ من روح الله عزّ وجلّ ثلاثة : التهجّد بالليل
الصفحه ٦٧ : أن يقوم قبل الصبح ويوتر ويصلّي
ركعتي الفجر وتكتب له صلاة الليل؟ » (٢).
[٥٥] وعن هشام بن
سالم عن أبي
الصفحه ٦٨ : على الله أن يكرم ضيفه » (٣).
[٥٨] وعن زرارة عن
أبي جعفر عليهالسلام : « الدعاء بعد الفريضة أفضل من
الصفحه ٧٣ : الخليل ، وعيسى بن مريم عليهماالسلام ، ودحيت فيه
الأرض » (٢).
[٩٤] قال الصدوق :
وروي : « أنّ الكعبة
الصفحه ٨٤ : عبدي إليّ بشيء أحبّ إليّ ممّا افترضت عليه ، وإنّه ليتقرّب إليّ
بالنافلة حتّى أحبّه ، فإذا أحببته كنت
الصفحه ٨٦ : عليهماالسلام قال : سمعته يقول : « إنّ اللعنة إذا خرجت من في صاحبها تردّدت ، فإن وجدت
مساغا وإلاّ رجعت على
الصفحه ٩٨ :
لقد علم الحيّ
اليمانيّ أنني
إذا قيل : أمّا
بعد أني خطيبها
يعني
الصفحه ١٠٥ :
الاجتماع إلى
النزاع ، فوقع الهرج الذي هو الفتنة ، والمرج الذي هو الاختلاط في الشرّ.
وروي أنّ
الصفحه ١٠٦ :
متعلّقات صفات
الجلال لم يحصل تكلّف المشاقّ والدوام على الميثاق.
ثمّ إنّ تعظيم
الربّ وإجلاله
الصفحه ١٥٨ : الفكر ، بحيث يصير الفكر مقصورا على الجلال.
ويصير همّ العاقل
شيئا واحدا ، على معنى أنّه يرجع عن تفصيل