الصفحه ٩٢ : الشكر ؛ أعني أنّ الشكر هو
الوجه.
وفي المفاتح
الثلاثة إلمام بأنّ أفعال العبيد منهم.
والانزجار
الصفحه ٩٤ : المطلب : ما سمّيت ابنك؟ قال : محمّد قالوا : هذا ما هو من
أسماء آبائك ، قال : أردت أن يحمد في السماء وفي
الصفحه ١٠٤ : والكفّ والتعريض عوارض على ما
عرفت ، فيكون رسما ، إلاّ أن يكون ذلك تجوّزا ؛ لاشتراكهما في الحدّ اللغوي
الصفحه ١٠٧ : .
بقي أن نعرف معنى
الخيال والوهم والإحساس والعقل.
فالخيال قوّة مركوزة في التجويف الأوّل من الدماغ
الصفحه ١١٤ :
تعلّقت بالتكليف ،
فالتكليف متعلّق به.
ويحتمل أن يكون
بكسر اللام لتعلّق التكليف بالمكلّفين ، لكنّ
الصفحه ١١٥ :
نيّة لما تلوناه
من العلّة.
والضابط أنّ كلّ
فعل أو ترك ليس بذي وجهين فالمعتبر في إجزائه مجرّد
الصفحه ١١٦ : لإمكانه ، بخلاف العكس ، فوجود الملزوم يستلزم وجود اللازم
بخلاف العكس. فظهر من ذلك أنّ ذكر مقدوريّته مغن عن
الصفحه ١٣٠ : .
وعمليّة
فعل مقتضى النظري : يعني أنّ النظر اقتضى كون هذه المذكورات بهذه الحال ، فإذا اعتقدها كذلك
فقد عمل
الصفحه ١٣٩ : القرب من العقليّات. حاصلة بامتثال السمعيّات :
يعني بفعل
السمعيّات.
وقوله : لا العقليّات : يعني أنّ
الصفحه ١٥٢ :
أنّه اللطف في
التكليف العقلي مطلقا انبعاثا وانزجارا. فالغاية في الواجب السمعي اللطف في الواجب
الصفحه ١٥٧ : ، وصيانة السرّ عن الاشتغال بتصوّر غيره فضلا عن التصديق به ، إلاّ
من جهة أنّه منسوب إليه وفائض عنه ).
أقول
الصفحه ١٦٢ : أنّ جميع ذلك من أعظم نعمه وأكبر مننه فحينئذ يحتاج
إلى أن يشكره على حسن توفيقه لشكره ، وهلم جرّا. ولمّا
الصفحه ١٧٢ : المصنّف ـ وعلى عدمه نقيضان.
قال : ( وقد احتجّ الأوّلون بوجهين : الأوّل : أنّ معنى اللطف
حاصل فيها فيكون
الصفحه ١٧٣ :
و ( إِنَّ
الصَّلاةَ تَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ ) (١)
و ( كُتِبَ
عَلَيْكُمُ الصِّيامُ
الصفحه ١٧٤ : .
وأنا
أقول : إنّه لا تناقض
بين المذاهب الأربعة ؛ لجواز الخلوّ منها أجمع ، ويكون الوجه شيئا آخر لا نعلمه