الصفحه ٣٣١ :
نعم يختص الرفع بماإذا كان فى الرفع
إمتنان على العباد ، لأن الحديث مسوق مساق الامتنان ، ومن أدل ذلك
الصفحه ١٦٢ :
حالا وأمقتهم ، الذى
يسمع الحديث ينسب الينا ويروى عنا ، فلم يقبله ، اشمئزمنه وجحده ، وكفر من دان به
الصفحه ٥٨٩ :
العامة ... ) (١) فان الظاهر من قوله : إذا ورد عليكم
حديثان مختلفان ، ان الامام عليه السلام بصدد
الصفحه ١٤٦ : الحديث رواية من
هذا القبيل فهى واصحلة بنفسها لا بالاجماع ، ولابد من تقييمها بصورة مباشرة. وان
كنا لا نجد
الصفحه ١٥٠ : .
٣ ـ الشهرة
كلمة الشهرة بمعنى الذيوع والوضوح لغة ،
وتضاف فى علم الاصول الى الحديث تارة ، والى الفتوى اخرى
الصفحه ١٦٠ :
الحجية التعبدية
التى تجعل عند الشك فى المطابقة.
الطائفة الثانية : ما تضمن الحث على تحمل
الحديث
الصفحه ٣٣٠ : الثالث قد يستشكل فى شمول
حديث الرفع لماإذا اضطرإلى الترك مثلا ، لان نفى الترك خارجا عبارة عن وضع الفعل
الصفحه ٣٣٢ : بوجهين :
الوجه الأول : ما عن المحقق العراقى قدس
الله روحه (١)
من أن الحديث لما كان امتنانيا ، والامتنان
الصفحه ٣٣٣ :
ذلك أن يكون المرفوع
غير المعلوم ، لأن الأول هو المجعول والثانى هو الجعل ، مع ظهور الحديث فى أن
الصفحه ٣٨٦ :
الحديث عن ذلك الركن.
وأن كان هذا العلم التفصيلى بسبب آخر ،
كماإذا رأيت قطرة اخرى من الدم تسقط فى الانا
الصفحه ١٤٧ :
وحملة الحديث من معاصرى الأئمة عليهم السلام يكشف عادة عن وجود مبررات كافية فى
مجموع السنة التى عاصروها من
الصفحه ١٨٩ : مؤثرات مختلفة لغوية وفكرية واجتماعية. فقد يكون ما هو
المعنى الظاهر فى عصر صدور الحديث مخالفا للمعنى
الصفحه ٣٣٧ :
بالعموم من وجه يقدم الدليل القرآنى ، لكونه قطيعا. كما ان النسبة بين
أدلة وجوب الاحتياط وحديث الرفع العموم
الصفحه ٥٨٥ : ابن أبى
يعفور قال : ( سألت اباعبدالله عليه السلام عن اختلاف الحديث يرويه من نثق به
ومنهم من لا نثق به
الصفحه ٥٩٢ : السلام فى الجواب : أن فيه حديثين ، أما أحدهما فانه
إذا انتقل من حالة الى حالة اخرى فعلية التكبير ، واما