الصفحه ٤٤٦ :
لحال النسيان اقتضى
ذلك بطلان ما أتى به ، لانه فاقد للجزء ، من دون فرق بين افتراض ارتفاع النسيان فى
الصفحه ٥٣٥ :
استصحاب عدم الكرية رأسا ، كما تقدم. وهذا يعنى ان عدم الكرية بذاته جزء
الموضوع لا فرق فى ذلك بين ما كان منه
الصفحه ١٣ : ، وإن كان وعاء واقعها هو عالم جعل
الوجوب. فلا فرق بينها وبين جزئية الجزء للمركبات الخارجية من حيث كونها
الصفحه ٩٨ : بيان تمام الموضوع لحكمه الجدى بالكلام
، فاذا كانت العدالة جزء من الموضوع ، يلزم ان لا يكون تمام الموضوع
الصفحه ١٥١ : تطابق الجزء الاكبر من هذه
المجموعة ، إما مع عدم وجود فكرة عنة راء الاخرين ، أو مع الظن بموافقتهم أيضا
الصفحه ٢٠١ :
التصديقى الثانى ، فان نكتة كل واحد منها مستقلة عن نكة الباقى ، فان كل جزء من
اجزاء مدلول الكلام أى المعنى
الصفحه ٢٣١ : للواجب مرجعه الى تحصيص الفعل
بحصة خاصة ، وليس القيد علة أو جزء العلة للفعل. والتحصيص كما يمكن أن يكون
الصفحه ٢٤٤ : بينهما مرده
الى عالم الحكم والوجوب ، بمعنى ان قصد القربة والامتثال يكون مأخوذا قيدا أو جزء
فى متعلق
الصفحه ٢٤٥ : الأمر متأخر رتبة
عن الأمر ، لتفرعه عليه ، فلو أخذ قيدا أو جزء فى متعلق الأمر والواجب ، لكان
داخلا فى
الصفحه ٢٥٥ : بمثابة العلة التامة ، أو الجزء الاخير من العلة التامة له ، كالقاء الورقة
فى النار الذى يترتب عليه
الصفحه ٢٦٣ : الغيرى بهما معا ، لأن
قصد القربة فى هذه الحالة يعتبر جزءا من المقدمة. وفى كل مورد يقوم
فيه الدليل على
الصفحه ٢٦٥ : فى
الاثناء ، واخرى يصلى فى جزء من الوقت ، ويكون عذره مستوعبا للوقت حقا ، ففى
الحالة الاولى لا يقع ما
الصفحه ٢٧٩ : ، سواء كانت هذه ااستحالة ناشئة من ان
أحدهما عين الاخر ، أو من ان أحدهما جزء الاخر ، أو من الملازمة
الصفحه ٣٠٨ :
وقد يعترض على ذلك : بأن الاحكام
الظاهرية كما تقدم فى الجزء السابق متنافية بوجوداتها الواقعية
الصفحه ٤٢٥ : ، فان وجوب الاقل منجز بالعلم ، ووجوب الزيادة أى ما يشل فى كونه جزء
مشكوك بدوى فتجرى عنه البراءة ، لأن