الصفحه ٥٨٨ : فى بعض الاخبار العلاجية مما يستفاد منه الفراغ عن حجية الخبر
المخالف مع الكتاب فى نفسه ، ففى رواية
الصفحه ٥٥٩ :
فى تخصيص العام الكتابى بخبر الواحد.
ويقال فى الجواب على ذلك : ان دليل حجية
الظهور قد أخذ فى موضوعه
الصفحه ٣٢٢ : بالكتاب الكريم والسنة
:
أدلة البراءة من
الكتاب :
أما من الكتاب الكريم فقد استدل بعدة
آيات :
منها
الصفحه ٦٠١ : الترجيح قد افترضت فيها حجية الخبر المخالف للكتاب فى نفسه وبقطع النظر
عن معارضته بحديث آخر ، ولذلك صار
الصفحه ١٥٢ :
والمشهور بين العلماء هو المصير الى
حجية خبر الواحد ، وقد استدل على الحجية بالكتاب الكريم والسنة والعقل
الصفحه ٥٨٣ : بروايات العرض على الكتاب لانها تقتضى عرض الاخبار على
الكتاب.
والقسم الاخر : ما يتصل بحالات التعارض
بين
الصفحه ٥٨٩ : الكتاب فى
الحجية الاقتضائية.
نعم لا يوجد فيه اطلاق يشمل جيمع اقسام الخبر المخالف مع الكتاب ، لانه ليس فى
الصفحه ٥٩٤ : ، أصفات الرواية ، كلاشهرة ، أو صفات المضمون ، كالمطابقة للكتاب الكريم
أو المخالفة للعامة وهى روايات عديدة
الصفحه ٥٩٥ : : فان كان الخبران
عنكم مشهورين قد رواهما الثقاة عنكم. قال : ينظر فما وافق حكمه حكم الكتاب
والسنة وخالف
الصفحه ٤٨ : فى حجيته من الامارات بما اشتمل من الكتاب الكريم على النهى
عن عالعمل بالظن وغير العلم ، فان كل ظن يشك
الصفحه ٦٩ : الكتاب الى الرف ، أو موطنا ، كما فى نسبة الظروف
بين النار والموقد فى الخارج وفى ذهن المتكلم وفى ذهن
الصفحه ١٢٨ : كتابه ، فيرجع الى اللغوى فى فهم معناه ليستعملها فى الموضع المناسب
، ويكتفى فى هذا المجال بالظن الحاصل من
الصفحه ١٦٢ : : ما ورد فى الخبرين
المتعارضين من الترجيح بموافقة الكتاب ومخالفة العامة ، فلولا ان خبر الواحد حجة ،
لما
الصفحه ٥٩٠ : : رواية على بن مهزيار قال : (
قرأت فى كتاب لعبدالله بن محمد إلى أبى الحسن عليه السلام : اختلف اصحابنا فى
الصفحه ٦١٣ : ............................. ٥٨٣
١ ـ روايات العرض على الكتاب........................................ ٥٨٤
٢ ـ روايات العلاج