الصفحه ٢٣٢ :
سورة السّجدة
١ ـ قوله تعالى
: (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ
الصفحه ٣٠٣ : مَخْرَجاً ..) [الطلاق : ٢].
ذكره ثلاث مرات
، وختم الأول بقوله : (يَجْعَلْ لَهُ
مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ
الصفحه ٧ : ليس
لغير العالم بحقائق اللغة وموضوعاتها تفسير شيء من كلام الله ، ولا يكفي في حقه
تعلم اليسير منها
الصفحه ٨ : (٤) ، المفردات في غريب القرآن (٥) ، وبعض هذه الكتب جمع غريبي
__________________
(١) من أقدم المؤلفات في ذلك
الصفحه ١١ :
نجدها حفلت احتفالا كبيرا بقضايا النحو والصرف ، والأفعال وأبنيتها ،
والأصوات والشواهد من القراءات
الصفحه ٤١ : ـ قوله
تعالى : (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ
حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ.)
إن قلت : كيف
عطف الإفاضة ، مع أنها
الصفحه ٤٤ :
وقوله : (وَلا تَنْفَعُ الشَّفاعَةُ عِنْدَهُ
إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ.)
أو : لا شفاعة
من
الصفحه ٦٥ : ما
نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ) [النساء : ٢٢].
إن قلت :
المستثنى منه
الصفحه ٦٩ : ء عظيم بالنسبة
إلى الرجال.
٣٠ ـ قوله
تعالى : (ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ) [النساء : ٧٩
الصفحه ٨١ : إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ) [المائدة : ٦٦].
وقضيّته أنّ
إقامة الكتاب ، توجب سعة الرّزق والرخاء.
فإن قلت
الصفحه ١٧٤ :
تعالى : (وَإِذْ قُلْنا
لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِّ
الصفحه ١٩٤ : الأولى متعلّقة بالزلزلة ، وكلّ الناس يرونها.
والثانية
متعلّقة بكون النّاس سكارى ، فلا بدّ من جعل كل
الصفحه ٢٠٢ : من الصفات الحميدة ، كما أنّ نور
القنديل ، يتوقف على اجتماع القنديل ، والزيت ، والفتيلة وغيرها.
أو
الصفحه ٢٠٣ : الأول : (مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ
وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ
الصفحه ٢٨٦ :
بيان أنّ كلا من الآيات مستقلة بنفسها ، أو أن كلا من الألفاظ الثلاثة مغاير لكل
من الآخرين ، إذ الأول