الصفحه ٦٨ :
وصفوه بخلاف ما كان عليه من العدل والأمانة. وإنما قال" يوسف" ما قاله ،
ليتوصّل إلى ما هو وظيفة الأنبيا
الصفحه ٩٣ :
٣٢ ـ قوله
تعالى : (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِ) [الأنعام
الصفحه ٩٩ :
الأعراف
١ ـ قوله تعالى
: (كِتابٌ أُنْزِلَ
إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ
الصفحه ١٣٤ : التّائب.
٢ ـ قوله تعالى
: (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها ..) [هود
الصفحه ٢١٧ : : (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً) [مريم : ٩٣].
٢١ ـ قوله
الصفحه ٢٤٤ : ؟ وإلا فالوعد بالبعث كان واقعا لا منتظرا.
أو أراد بالوعد
: الموعود.
٧ ـ قوله تعالى
: (قالُوا يا
الصفحه ٢٦٤ :
العزم على الأول أوكد منه على الثاني ، وما هنا من القبيل الأول ، فكان
أنسب بالتوكيد ، وما في لقمان
الصفحه ٢٦٥ : : (وَجَعَلُوا لِلَّهِ
أَنْداداً) [إبراهيم : ٣٠].
٢ ـ قوله تعالى
: (ما لَهُمْ بِذلِكَ
مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ
الصفحه ٤٠ :
يدعو الله تعالى بدعوة ، إلّا آتاه الله إيّاها ، أو صرف عنه من السّوء
مثلها ، أو ادّخر له من الأجر
الصفحه ٥٧ : فيه ، حتى يقال إن الإيمان خير منه؟
قلت :
ليس" خير" هنا أفعل تفضيل ، بل هو خير ، أو هو أفعل تفضيل
الصفحه ١٨٧ : ؟
قلت : لا ، إذ
لا يلزم من جواز إطلاق الفعل ، جواز إطلاق اسم الفاعل ، ألا ترى أنه يجوز أن يقال
: تبارك
الصفحه ٢٤٦ : ، وأفرده في
المزّمّل مع ذكر مقابله في الثلاثة؟!
قلت : لأن
القرآن نزل على المعهود ، من أساليب كلام العرب
الصفحه ٢٧٠ : ) ولما كان جزئيات العالم ، من اختلاف الليل والنهار وما
ذكره معهما ، مما لا يدرك إلا بالعقل ، ناسب ختم
الصفحه ٢٨١ : صالحا فلها ،
وإلا أوبقها ، أو الجملة من صفات أهل النار ، معترضة بين صفات أهل الجنّة. روي عن
مقاتل أنه
الصفحه ١٢ : الكتاب من
أهم آثار الزجاج ، وقد حدد منهجه في مقدمته لهذا الكتاب حيث يقول : " وإنما
نذكر من الإعراب المعنى