الصفحه ٢٥٦ : : (مَنْ ذَا الَّذِي
يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ) [البقرة : ٢٥٥] وقال (وَلا يَشْفَعُونَ
إِلَّا
الصفحه ١٢٠ : أن كثيرا من المؤمنين ، استأذنوه في ذلك لعذر ، أخذا من قوله تعالى :
(إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ
الصفحه ١٤٦ :
إن قلت : كيف
قال يوسف ذلك ، مع أنه علمه بأن كل نبي لا يموت إلا مسلما؟
قلت : قاله
إظهارا
الصفحه ١٠٢ : ) [الأعراف : ٣٤].
قاله هنا وفي
سائر المواضع بالفاء ، إلا في يونس فبحذفها ، لأن مدخولها في غير يونس ، جملة
الصفحه ٢٥٥ :
الآية.
إن قلت : كيف
عطف ب (ثُمَ) مع أن خلق حواء من آدم ، سابق على خلقنا منه؟!
قلت : (ثُمَ
الصفحه ٦ : الغريب ، وقال : " هو معرفة المدلول ، وذكر
طائفة من الذين ألفوا وصنفوا فيه (أي الغريب) ، وذكر من أحسنها
الصفحه ٦٩ : ء عظيم بالنسبة
إلى الرجال.
٣٠ ـ قوله
تعالى : (ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ) [النساء : ٧٩
الصفحه ١٩٤ :
تقدّمه قوله تعالى : (قُطِّعَتْ لَهُمْ
ثِيابٌ مِنْ نارٍ) الآية. وما هناك لم يتقدّمه إلا قوله (فَمَأْواهُمُ
الصفحه ٢٠٠ : السرقة"؟
قلت : لأن
الزّنى يتولد من شهوة الوقاع ، وهي في المرأة أقوى وأكثر ، والسّرقة إنما تتولّد
من
الصفحه ٣٣ : ، بالنسبة إليه في الثالثة ،
زيد قبل (حُكْماً) في الثانية (" مِنَ") الدالة على التّبعيض.
٥٠ ـ قوله
تعالى
الصفحه ١٩٨ : .
٩ ـ قوله تعالى
: (لَقَدْ وُعِدْنا
نَحْنُ وَآباؤُنا هذا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٣ : العلوم التي أولوها عناية خاصة
معرفة غريب القرآن ، وهذا الباب عظيم الخطر ؛ لذا تهيب كثير من السلف تفسير
الصفحه ٩٠ : ].
إن قلت : ما
فائدة ذكره ، مع أنه مفهوم من قوله قبله : (وَالْمَوْتى
يَبْعَثُهُمُ اللهُ) لأنهم إذا بعثوا
الصفحه ١٦٤ : : لتباين
الليل والنهار من كل وجه ، ولتكررهما ، فناسبهما التثنية ، بخلاف" عيسى"
مع أمه ، فإنه جزء منها ، ولا
الصفحه ٢٥٧ :
١٢ ـ قوله
تعالى : (وَلَقَدْ أُوحِيَ
إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ