الصفحه ١٢١ : ء في المتعاطفين ، وقاله ثانيا ، وثالثا
بحذفها من المعطوف ، لأن ما في الأول غاية التوكيد بقوله : (وَما
الصفحه ١٤٦ : أن الإيمان والشرك لا يجتمعان؟
قلت : معناه :
وما يؤمن أكثرهم بأن الله خالقه ورازقه ، وخالق كل شي
الصفحه ١٩٢ : .
والخطاب ثمّ
للنبيّ وأمته ، بدليل قوله قبل : (يا أَيُّهَا
الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ ..) الآية
الصفحه ٢٥٩ : ؟
قلت : فائدته
أنه إذا أبهم ثم أوضح كان تفخيما لشأنه ، فلما أراد تفخيم ما أمّل بلوغه من أسباب
السموات
الصفحه ٢٤٧ : الْمُرْسَلِينَ.)
٦ ـ قوله تعالى
: (إِنَّهُ مِنْ
عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ) [الصافات : ٨١].
إن قلت : كيف
مدح
الصفحه ٢٧٢ : الَّذِينَ
كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما
تَبَيَّنَ لَهُمُ
الصفحه ٢٧٥ : المؤمنين والكافرون ، كما
أن المخاطب به وهو قوله : (إِنَّا خَلَقْناكُمْ
مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى) يعمّهما
الصفحه ١٩٠ : مشركي مكة
بأن يسألوا (أَهْلَ الذِّكْرِ) أي أهل الكتاب ، عمن مضى من الرسل ، هل كانوا بشرا أم
ملائكة
الصفحه ٣٢ :
تعالى : (لَمَثُوبَةٌ مِنْ
عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ.)
أي : من السّحر
، وهو خبر لمثوبة.
فإن قلت : (خَيْرٌ
الصفحه ٢٤ : كَصَيِّبٍ مِنَ
السَّماءِ.)
إن قلت : ما
فائدة قوله : (مِنَ السَّماءِ) مع أن الصيّب لا يكون إلا منها؟
قلت
الصفحه ٢٣٥ : أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ) [الأحزاب : ٦].
أي : لي الحرمة
الصفحه ١٥٨ :
ما
تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ.)
ترك لفظ"
ظهر" هنا ، احترازا عن الجمع بين الظائين : في
الصفحه ١٣ :
المفسرين السابقين من النحويين واللغويين وأشار إلى قراءتهم ، وما يتجه
عليها من المعاني (١).
ونصل
الصفحه ١٤٨ : مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنابَ) [الرعد : ٢٧].
إن قلت : كيف
طابق هذا الجواب قولهم : (لَوْ
الصفحه ٢١٤ : ،
وقال في القصص : (يا مُوسى أَقْبِلْ
وَلا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ) بزيادة (أَقْبِلْ) لأن ما هنا