الصفحه ٢٣٩ :
سورة سبأ
١ ـ قوله تعالى
: (أَفَلَمْ يَرَوْا
إِلى ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ مِنَ
الصفحه ٢٥١ : ءك بقرينة قوله (كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ
قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ) أو جوابه" كم" وأصله" لكم" : حذفت
اللام لطول
الصفحه ٧١ : ، أو وجب بوعد الله بقوله : (إِنَّا لا نُضِيعُ
أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً)
٣٨ ـ قوله
تعالى : (وَمَنْ
الصفحه ٩٤ :
أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) [الأنعام : ١١٧].
قال ذلك هنا
بلا
الصفحه ٩٧ :
٤٩ ـ قوله
تعالى : (وَلا تَقْتُلُوا
أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ
الصفحه ١٠٨ :
٣٤ ـ قوله
تعالى : (وَقالُوا مَهْما
تَأْتِنا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنا بِها فَما نَحْنُ لَكَ
الصفحه ٢١٣ : لفظا ومعنى ، وباللفظ فقط ، وهو هنا من الثاني ، كما في قوله تعالى
: (أُولئِكَ عَلَيْهِمْ
صَلَواتٌ مِنْ
الصفحه ٢١٨ : عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ ..) [القصص : ٧] الآية.
هي من معجزات
الإيجاز ، لاشتمالها على أمرين
الصفحه ٢٢٠ :
٨ ـ قوله تعالى
: (وَقالَ مُوسى رَبِّي
أَعْلَمُ بِمَنْ جاءَ بِالْهُدى مِنْ عِنْدِهِ) [القصص : ٣٧
الصفحه ٢٢٨ :
إن قلت : كيف
قال ذلك ، مع أن الضّعف صفة ، والمخاطبون لم يخلقوا من صفة بل من عين ، وهي الماء
أو
الصفحه ٣٢٤ : سُئِلَتْ. بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ.)
فإن قلت : كيف
قال ذلك ، مع أن سؤال ما ذكر إنما يحسن من القاتل لا من
الصفحه ١٠ :
ما ذكرته التراجم من أن لأبي عبيدة كتاب : غريب القرآن ، ومعاني القرآن ،
وإعراب القرآن ، وقد بين أن
الصفحه ٢٥ :
١٣ ـ قوله
تعالى : (مِنْ دُونِ اللهِ.)
أي من غيره ،
وهو بهذا المعنى في جميع ما جاء منه في القرآن
الصفحه ٣١ :
فإن قلت : لم
قال هنا : (وَلَنْ ،) وفي الجمعة : (لا)
(١)؟
قلت : لأنّ (وَلَنْ) أبلغ في النفي من
الصفحه ٣٧ : وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ.)
إن قلت : كيف
قال : (وَالنَّاسِ
أَجْمَعِينَ) وأهل دين من مات كافرا لا يلعنونه