الصفحه ١٧٩ :
يَوْمَ
وُلِدْتُ) معرفا ، لأن الأول من الله ، والقليل منه كثير ،
والثاني من عيسى و" أل" للاستغراق
الصفحه ٢١٥ : وَجَحَدُوا بِها ..) الآية ، فناسب ذكر القوم هنا ، وذكر الملأ ثمّ.
٩ ـ قوله تعالى
: (وَأُوتِينا مِنْ
كُلِّ
الصفحه ٢٢٦ : عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ..) [الروم : ٩].
قاله هنا ، وفي
فاطر ، وأول المؤمن بالواو ، وفي آخرها
الصفحه ٢٢٩ : ء وصية لقمان لابنه؟
قلت : هما من
الجمل الاعتراضية ، التي لا محل لها من الإعراب ، اعترض بها بين كلامين
الصفحه ٢٣٦ : تعالى (إِنَّ الْمُنافِقِينَ فِي الدَّرْكِ
الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ) [النساء : ١٤٥]؟!
قلت : معناه إن
الصفحه ٢٦١ : ، أبسط وآكد منه في
البقيّة ، فناسب ذكر" ما" للتأكيد هنا دون البقيّة.
٤ ـ قوله تعالى
: (فَإِنْ
الصفحه ٢٦٣ :
سورة الشّورى
١ ـ قوله تعالى
: (كَذلِكَ يُوحِي
إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللهُ
الصفحه ٢٩٣ : عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ ..) [الحشر : ٦] الآية.
قاله هنا
بالواو ، عطفا على قوله تعالى : (ما قَطَعْتُمْ مِنْ
الصفحه ٢٦ :
الفتاوى.
١٩ ـ قوله
تعالى : (اهْبِطُوا مِنْها.)
كرّر الأمر
بالهبوط للتوكيد. أو لأن الهبوط الأول من
الصفحه ٥٣ :
فلمّا خاب ظنّها استحيت حيث لم يقبل نذرها فقالت ذلك معتذرة أنها لا تصلح
لما يصلح له الذّكر من خدمة
الصفحه ٦٣ :
النّساء
١ ـ قوله تعالى
: (خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ واحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها زَوْجَها) [النسا
الصفحه ١٢٢ :
من آمن بموسى حقيقة آمن بالله كعكسه.
١٩ ـ قوله
تعالى : (أَلَمْ يَعْلَمُوا
أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ
الصفحه ١٧٣ :
قلت : لا ، لأن
هذا إنما ذكر تهديدا لهم ، بناء على أن الضمير في (شاءَ) ل (مِنْ) وعليه الجمهور
الصفحه ٢١٠ :
منها لم ير الآخر (١) ، لأن الله تعالى أرسل غيما أبيض ، فحال بينهما حتى منع
الرؤية؟
قلت
الصفحه ٢٢٧ : : (لَآياتٍ لِقَوْمٍ
يَسْمَعُونَ) لأن من يسمع سماع تدبّر ، أن النوم من صنع الله الحكيم
، لا يقدر على اجتلابه