الصفحه ٢٢ : ) ، لقوله بعده : (فَلا يَكُنْ فِي
صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ) الآية.
وفي"
الرعد" راء (المر) لقوله بعده
الصفحه ٣٩ :
الخاصّ على العام ، ونسخ ما كانوا يفعلونه من الوصية للأبعد دون الأقرب ،
طلبا للفخر والشّرف.
٨٠
الصفحه ٤٢ :
بقوله : (مِنْ خَيْرٍ) وزاد عليه بيان المصرف بما بعده ، فالجواب أعمّ ،
ونظيره قوله صلىاللهعليهوسلم وقد
الصفحه ٥٦ : آدَمَ.)
إن قلت : كيف
قاله وآدم خلق من التراب ، وعيسى من الهواء ، وآدم خلق من غير أب وأم ، وعيسى خلق
من
الصفحه ٣٠٣ : مَخْرَجاً ..) [الطلاق : ٢].
ذكره ثلاث مرات
، وختم الأول بقوله : (يَجْعَلْ لَهُ
مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ
الصفحه ٧ : ليس
لغير العالم بحقائق اللغة وموضوعاتها تفسير شيء من كلام الله ، ولا يكفي في حقه
تعلم اليسير منها
الصفحه ٨ : (٤) ، المفردات في غريب القرآن (٥) ، وبعض هذه الكتب جمع غريبي
__________________
(١) من أقدم المؤلفات في ذلك
الصفحه ١١ :
نجدها حفلت احتفالا كبيرا بقضايا النحو والصرف ، والأفعال وأبنيتها ،
والأصوات والشواهد من القراءات
الصفحه ١٥ : بالقرآن الكريم ، كتاب الله الخالد الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه
ولا من خلفه ، وصدق الحق سبحانه وتعالى
الصفحه ١٦ : الأنصاري السنيكي
، القاهري الأزهري الشافعي.
ولد سنة ٨٢٦ ه
بسنيكة من قرى الشرقية ، ونشأ بها ، وحفظ القرآن
الصفحه ٤٦ : مقصودهم تشبيه الربا بالبيع المتّفق على حلّه؟
قلت : جاء ذلك
على طريق المبالغة ، لأنه أبلغ من اعتقادهم أن
الصفحه ٨٢ : : (إِنَّ اللهَ ثالِثُ
ثَلاثَةٍ.)
لأن"
اليعقوبيّة" من النّصارى ، زعموا أنّ الله تجلّى في زمن على شخص"
عيسى
الصفحه ١٠٩ :
سُبْحانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ) [الأعراف : ١٤٣].
أي : أنا أول
من آمن من بني
الصفحه ١٤٧ :
مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً ..)
[الرعد : ١٥]
الآية.
إن قلت : كيف
قال ذلك هنا
الصفحه ١٥٩ :
جَعَلَ
لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً) إلى آخره ، وهو بالخطاب ، ثم انتقل إلى الغيبة فقال