الصفحه ١١٩ : يُضاهِؤُنَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ ..) [التوبة : ٣٠]. فائدة قوله : (بِأَفْواهِهِمْ) مع أن القول
الصفحه ١٣٦ : قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآتانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ ..) [هود : ٢٨
الصفحه ١٧٦ : خَيْراً مِنْهُ) وفي إقامة جدار اليتيمين : (فَأَرادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغا أَشُدَّهُما
وَيَسْتَخْرِجا
الصفحه ١٧٨ : علماء ، وعلى الأول المراد من" آل يعقوب" : الأنبياء ، لأنهم
الذين لا يورثون إلا العلم والنبوة
الصفحه ٢٢٣ : ، وفي لقمان جاءت مفصّلة لما تقدمها من تفصيل كلام لقمان لابنه ،
ولأن قوله بعدها (أَنِ اشْكُرْ لِي
الصفحه ٢٣٧ : ؛ إذ لو اقتصر على قوله : ما كان محمد أبا زيد لقيل : وماذا يلزم منه؟ فقد
كان للأنبياء أبناء ، فجيء بنفي
الصفحه ٢٨٣ : الرشد.
أو المعنى : ما
ضلّ في قوله ، ولا غوى في فعله.
وبتقدير
اتّحادهما ، يكون ذلك من باب التأكيد
الصفحه ٣٠٤ : بعد ، وإلا فيلزم اجتماع الضّدين وهو محال.
٦ ـ قوله تعالى
: (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ
الصفحه ٣٢١ : ،
أو الأول توعّد للكفّار بما يرونه عند النزع ، والثاني توعّد لهم بما يصيرون إليه
من عذاب الآخرة.
أو
الصفحه ٨٥ : أي : ذاتهما ، والمراد هنا الثاني.
٤٨ ـ قوله
تعالى : (ما قُلْتُ لَهُمْ
إِلَّا ما أَمَرْتَنِي بِهِ
الصفحه ١٠٦ : كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ) [الأعراف : ١٠٠].
قاله هنا بحذف
المعمول وهو" به" وفي
الصفحه ١١٠ : يَرْهَبُونَ) [الأعراف : ١٥٤].
الجملة الثانية
فيها حال من الألواح ، والمعنى : أخذ الألواح ، والحال أن فيما
الصفحه ١١٤ :
الإخلال بالأدب من النبي صلىاللهعليهوسلم ، عن نهيه الكفار في قرانه بين اسمه واسم الله تعالى ،
في ذكرهما
الصفحه ١٨٣ : ، وفي النمل ، والقصص
بعبارات مختلفة ، وهذه القصة لم تقع إلا مرة واحدة ، فكيف اختلفت عبارة موسى فيها
الصفحه ١٩٢ : .
والخطاب ثمّ
للنبيّ وأمته ، بدليل قوله قبل : (يا أَيُّهَا
الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ ..) الآية