الصفحه ٩ :
القرآن والحديث ، فوسم باسم : الغريبين (١).
ومنهج هذه
الكتب من جهة الترتيب هو على ترتيب سور
الصفحه ١٣ :
المفسرين السابقين من النحويين واللغويين وأشار إلى قراءتهم ، وما يتجه
عليها من المعاني (١).
ونصل
الصفحه ١٨ : .
١٦ ـ فتح
الرحمن على متن لقطة العجلان.
١٧ ـ فتح
الوهاب بشرح منهاج الطلاب.
١٨ ـ فتوح منزل
المباني
الصفحه ٢٢ : الله بعلمه ، وهي سرّ القرآن.
وفائدة ذكرها طلب الإيمان بها.
وقيل : هي
معلومات المعاني ، وعليه :
فقيل
الصفحه ٢٨ : : (فَأَنْزَلْنا عَلَى
الَّذِينَ ظَلَمُوا) عبّر بدله في الأعراف بقوله : (فَأَرْسَلْنا) ، لأن لفظ" الرسول
الصفحه ٣٤ : " إلى" للانتهاء ، وهو لا يختصّ بجهة ، والكتب منتهية إلى المؤمنين
بعد نزولها على الأنبياء ، والخطاب هنا
الصفحه ٤٨ : : (لَها ما كَسَبَتْ
وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ) [البقرة : ٢٨٦].
(لَها ما كَسَبَتْ) أي : في الخير
الصفحه ٥٢ : ـ قوله
تعالى : (بِيَدِكَ الْخَيْرُ
إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.) خصّ الخير بالذّكر ـ وإن كان بيده
الصفحه ٥٣ : المسجد ، فمنّ الله عليها بتخصيص" مريم"
بقبولها في النذر ، دون غيرها من الإناث فقال : (فَتَقَبَّلَها
الصفحه ٥٧ :
إذ مدخولها معطوف على (تُوعِدُونَ) المعطوف عليه (تَصُدُّونَ) وجريا هنا على موافقة (وَمَنْ كَفَرَ
الصفحه ٦٤ : الموت.
٧ ـ قوله تعالى
: (إِنَّمَا التَّوْبَةُ
عَلَى اللهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهالَةٍ
الصفحه ٧١ :
٣٧ ـ قوله
تعالى : (فَقَدْ وَقَعَ
أَجْرُهُ عَلَى اللهِ) [النساء : ١٠٠] الآية.
أي : ثبت
وتحقّق
الصفحه ٧٣ : :
كلامه تعالى صفة قديمة قائمة بذاته ، وعيسى مخلوق وحادث ، فكيف صحّ إطلاق الكلمة
عليه؟
قلت : معناه أن
الصفحه ٧٦ : الأولى بقوله : (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) والثانية بقوله : (وَإِلَيْهِ
الْمَصِيرُ؟)
قلت : لأنّ
الصفحه ٨١ : التضييق عقوبة لهم ، بعصيانهم وكفرهم ،
والله تعالى يجعل ضيق الرزق وسعته ، نعمة في بعض عباده ، ونقمة على