الصفحه ٢٢١ : فيه ، فيقوم إلى تحصيل ما هو مضطر إليه ، من
عبادة وغيرها بنشاط وخفّة ألا ترى أن الجنة نهارها دائم ، إذ
الصفحه ٢٢٣ : إِلى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عاماً ..) [العنكبوت : ١٤].
إن قلت : ما
الصفحه ٢٣٠ : بَعْثُكُمْ إِلَّا
كَنَفْسٍ) وقوله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْماً) الآية
الصفحه ٢٣٢ : ب (رُوحِهِ :) جبريل ، وإلا فالله منزّه عن الروح ، الذي يقوم به
الجسد ، وتكون به الحياة ، وأضافه إلى نفسه
الصفحه ٢٣٣ : بعده ، وإلا فالفاسق مؤمن ، ونظيره قوله تعالى : (أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ
كَالْمُجْرِمِينَ) [القلم
الصفحه ٢٣٥ :
إِلَّا رَسُولٌ) ليعلم الناس أنه رسول الله ، ليلقّبوه بذلك ويدعوه به.
٢ ـ قوله تعالى
: (النَّبِيُّ
الصفحه ٢٣٧ : بالمؤمنات
خرج مخرج الغالب ، وإلا فالكتابيات مثلهنّ فيما ذكر في الآية.
١١ ـ قوله
تعالى : (وَبَناتِ عَمِّكَ
الصفحه ٢٤١ : يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ ..)
[فاطر : ١١]
الآية.
(مِنْ مُعَمَّرٍ) أي من أحد ، وسمّاه
الصفحه ٢٤٢ : ء لقبح مكره ، في قوله تعالى : (وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ
إِلَّا بِأَهْلِهِ) [فاطر : ٤٣].
" تمت
الصفحه ٢٤٥ : إلّا
أصبع دميت
وفي سبيل
الله ما لقيت
فليس بشعر عند
الخليل ، أو أنّ الموزون
الصفحه ٢٥٣ : عليهالسلام طلب الشفاء من الله تعالى ، بعد ما لم يبق منه إلا قلبه
ولسانه ، خيفة على قومه أن يفتنهم الشيطان
الصفحه ٢٥٤ : كَفَّارٌ) [الزمر : ٣].
أي دائم على
كفره وكذبه ، أو لا يهديه إلى حجة يلزم بها المؤمنين ، وإلا فكم هدي من
الصفحه ٢٧٣ :
: (وَيَهْدِيَكَ صِراطاً
مُسْتَقِيماً) [الفتح : ٢].
أي : يزيدك هدى
، وإلا فهو مهديّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٧ : مِنْ قَوْلٍ إِلَّا
لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) [ق : ١٨].
٢ ـ قوله تعالى
: (فَأَنْبَتْنا بِهِ
جَنَّاتٍ
الصفحه ٢٧٨ :
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ ..) [ق : ٣٧].
أي : واع ،
وإلا فكلّ إنسان له قلب ، بل كلّ حيوان أو المراد