الصفحه ٢٢٤ : الله الرزق كله ، فإنه هو
الرزّاق لا غيره.
٥ ـ قوله تعالى
: (قُلْ سِيرُوا فِي
الْأَرْضِ فَانْظُرُوا
الصفحه ١٤٨ :
تضمنا.
وزاد (لَهُ) في ثاني موضعي سبأ ، لأنه نزل في المؤمنين ، وما قبله
في الكافرين.
وحذف لفظ
الصفحه ١٢٧ : : ٤].
قال ذلك هنا ،
وقال في هود : (إِلَى اللهِ
مَرْجِعُكُمْ) لأن ما هنا خطاب للمؤمنين والكفار ، بقرينة
الصفحه ١٧٣ : .
أو المعنى :
فمن شاء الله إيمانه آمن ، ومن شاء كفره كفر ، بناء على أن الضمير فيه"
لله" كما قاله ابن
الصفحه ٦٩ : اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) [النساء : ٨٢] يدلّ بمفهومه على أن في القرآن اختلافا قليلا
الصفحه ١٤٧ : ، وقال في الحج : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٢٤ : (وَالْمُؤْمِنُونَ.)
لأنّ الأول في
المنافقين ، ولا يطّلع على ضمائرهم إلّا الله ، ثم رسوله بإطلاع الله إياه عليها
الصفحه ٣٢ : من التّمادي في الباطل ، أو
هو أفعل تفضيل ، وخاطبهم الله على اعتقادهم أن تعلّم السّحر خير ، نظرا منهم
الصفحه ٥٣ : المسجد ، فمنّ الله عليها بتخصيص" مريم"
بقبولها في النذر ، دون غيرها من الإناث فقال : (فَتَقَبَّلَها
الصفحه ٧٩ : المنفعة عن
الكلّ.
٢٤ ـ قوله
تعالى : (وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ
الْإِنْجِيلِ بِما أَنْزَلَ اللهُ فِيهِ
الصفحه ١٦٥ : الرزق ، والله سوّى في ضمانه بين المطيع والعاصي من العباد ، فلا
تفاوت بينهم في أصل الرزق ، وإنما التفاوت
الصفحه ٣٠٣ :
الله يجعل لمن اتّقاه في دنياه ، مخرجا من كرب الدنيا والآخرة ، ويرزقه من حيث لا
يخطر بباله ، ويجعل له في
الصفحه ١٢٨ : على هيئة الملائكة ،
ليقرّبونا إلى الله.
وفرقة قالت :
جعلنا الأصنام قبلة لنا في عبادة الله تعالى
الصفحه ٣٠١ :
سورة التّغابن
١ ـ قوله تعالى
: (يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ لَهُ
الصفحه ١١٥ : ، كما في قوله : (إِلَّا أَنْ يَخافا
أَلَّا يُقِيما حُدُودَ اللهِ) [البقرة : ٢٢٩] أي أعلم صدق وعد الله