الصفحه ٩٣ : اللهِ
أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً) [الأنعام : ١١٤].
إن
الصفحه ٢٣٧ : بالمؤمنات
خرج مخرج الغالب ، وإلا فالكتابيات مثلهنّ فيما ذكر في الآية.
١١ ـ قوله
تعالى : (وَبَناتِ عَمِّكَ
الصفحه ١٠٠ : يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ) وقال في ص بحذفها ، وهو الأصل ، فزيادتها هنا لتأكيد
معنى النّفي في (مَنَعَكَ
الصفحه ١٦٦ : الْكِتابِ
لا يُغادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً)
١٥ ـ قوله
تعالى : (تُسَبِّحُ لَهُ
السَّماواتُ السَّبْعُ
الصفحه ١٦٩ :
الله تعالى وهو الجنة ، لأنها في قعر جهنم ، وهذا الإبعاد مذكور في القرآن بقوله
تعالى (إِنَّها شَجَرَةٌ
الصفحه ١٦٧ : : لأنه
اجتمع له ما لم يجتمع لغيره من الأنبياء ، وهو الرسالة ، والكتابة ، والخطابة ،
والخلافة ، والملك
الصفحه ١٩٨ :
..) [المؤمنون : ٨٥].
قاله هنا بلفظ (لِلَّهِ ،) وبعد بلفظ الله مرتين ، لأنه في الأول وقع في جواب
مجرور باللام
الصفحه ٧٨ :
حرّمت عليهم.
أو كلّ
منهما" عامّ" أريد به" خاصّ" فالكتابة للبعض ، وهم المطيعون ،
والتحريم على
الصفحه ١٨٦ :
لإنزال كتاب لهم ، فيه صلاح دنياهم وأخراهم ، أضيفت إليهم لهذه الملابسة.
١٨ ـ قوله
تعالى : (وَما
الصفحه ٣٥٧ : الظاهر ،
حتى تصل وسوستهم إلى الصدور ، والله أعلم.
" تمت سورة الناس"
وتم بعونه تعالى الكتاب ، والحمد
الصفحه ١١٠ : " : مقارنا لزمنه ، أو بمعنى عليه ، أو هو متعلق باتّبعوا أي
: اتبعوا القرآن كما اتّبعه هو ، مصاحبين له في
الصفحه ٤٧ : بالمودة ، أي
جازيته بها ، وهو بهذا المعنى لا كتابة فيه ولا إشهاد.
وقيل : فائدته
رجوع الضمير إليه في قوله
الصفحه ٣٢٧ : : (فَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ) إلى آخره ، والعامل فيها بكل تقدير جوابها.
وإن جعلت غير
شرطية فهي منصوبة
الصفحه ٥٥ :
طَيْراً
بِإِذْنِ اللهِ وَأُبْرِئُ.)
نسبة هذه
الأفعال إلى عيسى ، لكونه سببا فيها : ومعنى
الصفحه ١١٤ :
الإخلال بالأدب من النبي صلىاللهعليهوسلم ، عن نهيه الكفار في قرانه بين اسمه واسم الله تعالى ،
في ذكرهما