الصفحه ٥٠٧ : الشمس
منها كوكب شرق
مؤزّر بعميم
النّبت مكتهل
وقد تقدّم في
باب السين ذكر تنقّل
الصفحه ٧٥ : تقدّم أنّ الشعوب في العجم
والقبائل في العرب. والمعنى : لتعارفوا لا لتفاخروا ، والأصل : لتتعارفوا فحذفت
الصفحه ٨٢ : بعضهم : التعزير في كلام
العرب : التوقيف على الفرائض والأحكام. قال الهرويّ : وفي حديث سعد : «أصبحت بنو
الصفحه ١١٢ :
حقيقة له. وعلى هذا التأويل فالمعنى : جعلوا القرآن أنواعا من السّحر. وفي
الحديث : «لا تعضية في
الصفحه ١٦٥ : الكفّارة ،
إذا حنث ، كلزوم الكفارة المبينة في الحلف بالله تعالى. والحنث في قوله : (فَكَفَّارَتُهُ إِطْعامُ
الصفحه ١٦٧ :
والعود :
البعير المسنّ ـ كما تقدم ـ سمي بذلك إمّا بمعاودته السّير فيكون في معنى الفاعل ،
وإمّا
الصفحه ٢٣٨ : : صرفته عما كان يريده. وقيل
: معناه ليوقعونك في البلايا والشدائد بصرفهم إياك عن اتباع القرآن ، وحاشاه من
الصفحه ٢٤٨ : مقابلة
نفس الإنسان من مال أو أسير آخر ، وقرىء : «تفدوهم» و «تفادوهم» في المتواتر فقيل
: هما بمعنى ؛ يقال
الصفحه ٣٦٠ :
زيد القسقاسة بالعصا ، وهو الظاهر المراد في الحديث. وقيل : عنى عليهالسلام بذلك كثرة أسفاره. وروى
الصفحه ٤٤١ :
بِاللهِ
وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ)(١) قرىء : وكتبه (٢) و (كِتابَهُ). وقيل : وحّد لأنّه في الأصل
الصفحه ٤٩٧ :
في آخر هذه السورة (١) فهي الأخت للأب ، قاله الهرويّ ، وقال ابن عرفة : فإذا
مات الإنسان وليس له
الصفحه ١٨ : : رجل ظمآن وامرأة ظمأى. يقال
: ظمىء يظمأ ظمأ فهو ظمآن. قال تعالى : (إِنَّ لَكَ أَلَّا
تَجُوعَ فِيها وَلا
الصفحه ١٩ : ، وفيه نظر لأنّ قوله بعد : (وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ
راجِعُونَ) يعكّر عليه. وأجيب بأنه يحمل مع المقدّر على
الصفحه ٢٢ : » (٣) وكان طلاقا في الجاهلية فغيرّ الشارع حكمه ، ثم اتّسع
الفقهاء فيه فقالوا : أن يشبّه زوجته بعضو من أعضا
الصفحه ٣٩ : والتّعجّب : حالة تعرض للإنسان عند الجهل بسبب
الشيء. وقال بعضهم : التعجب زيادة في وصف الفاعل خفي سببها ، وخرج