الصفحه ٧٧ : هذا في مادة (ك ه ن). وفي حديث طاووس : «سألت
ابن عباس عن قول الناس : أهل القرآن عرفاء أهل الجنة
الصفحه ٣٣٥ : المنزلة
الرفيعة. وقيل : معناه لهم سابقة في الخير ، أي سبق لهم السعادة في الذكر الأول.
ويقال : تفسير القدم
الصفحه ٤٠٩ : ؟
ويجوز في أنّ
بعده الوجهان من الفتح والكسر ، وكان ينبغي وجوب الفتح. وأنشدوا : [من الطويل]
إذا قلت إني
الصفحه ١٣٨ : بِعِلْمِهِ)(٦) أي مصاحبا لعلمه. والمعنى : أنزل القرآن الذي فيه علمه.
قوله : (وَلِيَعْلَمَ اللهُ)(٧) يعني علم
الصفحه ١٧٧ : . والباري تعالى
منزه عن الجوارح. ومن كلامهم : فلان بعيني ، أي احفظه وأراعيه ، فجاء القرآن على
هذا الأسلوب
الصفحه ٤٨٢ : عليه ، فخوطبوا بذلك. فلله درّ فصاحة القرآن حيث جرى معهم في
كلّ أسلوب من أساليب كلامهم ، فتظهر فصاحته
الصفحه ١٥٤ :
، وجوابه بقوله عليهالسلام بذلك فيه إشعار بأنّ الله لا يحويه مكان لا قبل وجود
السماء ولا بعد وجودها. ولا
الصفحه ٢٥١ : فاختلف فيه ؛ فقيل : هو القتيل يوجد
في أرض فلاة ليس بقرب قرية فيودى من بيت المال. وقيل : هو من لا جرة
الصفحه ٢٩٨ : : ١٠.
(٣) معاني القرآن للأخفش : ٢ / ٥٦٦.
(٤) النهاية : ٣ / ٤٧٢ ، وفيه : «تركت فرسك».
(٥) ٢٨
الصفحه ١١١ :
ع ض ه (١) :
قوله تعالى : (الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ)(٢) اختلف في تفسير معناه فقيل
الصفحه ٤٣٦ :
وسميت الكتابة
كتابة لضمّ الحروف فيها بعضها إلى بعض ، والأصل في الكتابة النظم بالخطّ ، وفي
المقال النظم
الصفحه ١٢٦ :
يميني (١) وعاقدتها. وقد قرىء : بما عقدتم (وعاقدتم) الأيمان (٢) أي أكّدتموها ، ولذلك سقط اللغو
الصفحه ٢١٤ :
المسألة ... (٦). وفي الحديث : «ليس منّا من لم يتغنّ بالقرآن» (٧) ، فيه تأويلات أحدها من لم يحسّن صوته به
الصفحه ٢٦٠ :
ف ر ط :
قوله : (ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ)(١) أي ما تركنا وقصّرنا ولم نعجز عن
الصفحه ١٣٧ :
وقرىء شاذا : (وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ)(١) بالفتح في الفاء والعين. والعلمة : شقّ الشّفة العليا
لكونها