الصفحه ٥٢١ : المفصل : ٧ / ١٩ ، ومعاني القرآن للفراء : ١ / ٢٦٢ ،
وغيرهما من كتب النحو واللغة ، ولهم في تخريجه آرا
الصفحه ٦٥ : عن ذلك. ومن ذلك قولهم
: ثلّ عرش فلان : إذا ذهب عنه. وروي [أنّ] عمر رضي الله عنه «[رئي] في المنام فقيل
الصفحه ٣٠٥ :
فَوْقَها)(١) قيل : معناه هو الظاهر فما فوقها في الكبر ، وذلك كضر
به تعالى الأمثال بالعنكبوت
الصفحه ٣١٤ : في وقت ليس لأحد
فيه ملك ، وأنّ الأرض في حوزته وتحت قهره وسلطانه. كما يقال : قبضت الدار وأرض
البلد
الصفحه ٣٣٠ :
قوله تعالى : (عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى
الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ)(١) قرىء بالفتح والإسكان
الصفحه ٣٩٢ : الأزهريّ ، قال : وهذا كما جاء في آخر «كأنما ينحطّ من صبب» (١). وفي الحديث : «لا يدخل الجنة قلّاع ولا ديبوب
الصفحه ١٣٩ : .
(٧) معاني القرآن للفراء : ٢ / ٣٦٨.
(٨) ٢٨ / الحج : ٢٢.
(٩) بياض في الأصل. وأضفناها من م.
(١٠) ١٠٢
الصفحه ٣٥٩ :
التتبّع والاستقصاء ، وفي الحديث : «فخرج يستقري الرّفاق» (١). وفي الحديث : «أمرت بقرية تأكل القرى
الصفحه ١٩١ : )(٤) هي البيوت المرتفعة ، الواحدة غرفة. وقد قرىء : (وَهُمْ فِي الْغُرُفاتِ آمِنُونَ) و (فِي الْغُرُفاتِ
الصفحه ٣١٩ : » وقرأ الحسن «يقتروا» ومثله ابن كثير
وأبو عمرو ويعقوب (معاني القرآن للفراء : ٢ / ٢٧٢ وانظر الإتحاف فيه
الصفحه ١٩٥ : «أغسق أغسق» (٢) أي أخّر الأذان وقت المغرب ليدخل وقتها محقّقا ، أي
ادخل في الغسوق (٣) نحو أظلم وأصبح
الصفحه ٢٤٠ : بعضهم بعضا.
قوله : (وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ)(١) قيل : معناه يصرفوك كما تقدّم في نظيره ، وقيل
الصفحه ٢٧٨ : للفاصل بين الحقّ والباطل والقاطع بين الخصوم. والنزر : القليل ،
والهذر : الكثير.
والمفصّل من
القرآن
الصفحه ٣٧٤ :
قوله : (لَقُضِيَ إِلَيْهِمْ أَجَلُهُمْ)(١) وقرىء «قضى» مبنيا للفاعل. و «أجلهم» نصبا (٢). والمعنى
الصفحه ٣٧٥ : : (سَرابِيلُهُمْ مِنْ
قَطِرانٍ)(٦) هو ما تطلى به الإبل من الجرب ، ويسمّى الهناء سمي بذلك
لأنه يتقاطر. وقرىء «من قطر